ومن بين القياديين الذي تم القضاء عليهما، إرهابي تونس يُلقب بأبو البراء التونسي إضافة إلى قائد عسكري لـ"حراس الدين" المدعو أبو حمزة اليمني.
وبحسب تقارير إعلامية، بقي طيران التحالف في أجواء محافظة إدلب وريفها الشرقي لأكثر من ساعتين قبل تنفيذ الغارة. وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من السيارة نتيجة احتراقها.