وأوضح المتحدث، أنّ الأعمال تتمثل في تحركات مجموعات تنطلق تقريبا إبان موعد انطلاق حظر الجولان وتقوم بإحراق الإطارات المطاطية وحاويات الفضلات ووضعها في المفترقات وغيرها،معتبرا أن الهدف منها استفزاز واستدراج القوات الامنية لتتحول تلك التحركات إلى اعتداءات على المحلات الصغرى والكبرى وواجهات المغازات والفروع البنكية وغيرها من الاألاك العامة والخاصة.
وأكّد الحيوني، أن القوات الأمنية اثبتت جاهزيتها التامة وان تدخلاتها كانت محورية ومحددة في المحافظة على الاملاك العامة والخاصة مشددا على ان تدخلها كان حاسما في اعادة احلال الامن بالعديد من المناطق.