بثت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مشاهد قالت إنها لاستيلاء مقاتليها على عدد من الطائرات المسيّرة للاحتلال الصهيوني في المناطق الشرقية لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
أقر مجلس النواب الليبي بالأغلبية قانون المصالحة الوطنية في جلسته التي عقدت، اليوم الثلاثاء، بمدينة بنغازي شرقي البلاد.
ونقلت بوابة "الوسط"، مساء اليوم الثلاثاء، عن المتحدث باسم مجلس النواب الليبي، عبد الله بليحق، أن جلسة اليوم ناقشت مشروع القانون بعد استيفاء بحث ومداولة مواد مشروع القانون.
أعلنت السلطات الأمريكية، اليوم الثلاثاء، العثور على جثتين داخل مقصورة هبوط طائرة تابعة لشركة الطيران "جيت بلو"، في مطار بجنوب ولاية فلوريدا الأمريكية.
وبحسب ما نقلت وسائل إعلام غربية، فقد تم اكتشاف الجثتين، مساء أمس الاثنين، في منطقة فتحة العجلات بمطار فورت لودرديل - هوليوود الدولي.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه لا مكان للتنظيمات الإرهابية في مستقبل سوريا الجديدة، مشددا على ضرورة الحفاظ على الاستقرار في المنطقة.
وأضاف أردوغان بعد لقاء رئيس وزراء إقليم كردستان العراق مسرور بارزاني: "نسعى لمنع التطورات الأخيرة من التسبب في زعزعة الاستقرار في المنطقة".
قررت هيئة الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب اليوم الثلاثاء بخصوص ملف "مجموعة الرصد والتخطيط" المرتبط بقضية اغتيال الشهيد شكري بلعيد رفض الافراج عن رجل الأعمال فتحي دمق وتحديد موعد لاحق للمحاكمة
أذنت وزيرة العدل ليلى جفال خلال زيارة اليوم الثلاثاء 7 جانفي 2025 إلى ولاية جندوبة برصد مبلغ مالي يناهز 1.8 مليون دينار لإعادة تهيئة محكمة الناحية بغار الدماء
كشف موقع "والا" العبري عن تفاصيل جديدة حول اغتيال أمين عام "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، مشيرا إلى أن التخطيط لهذه العملية استمر لسنوات.
وتحدث تقرير الصحيفة عن عن ضابط صهيوني يدعى "الرائد جي" في تتبع تحركات نصرالله والمشاركة في تنفيذ الاغتيال.
ووفقًا للمصادر الأمنية الصهيونية، فإن "الرائد جي" البالغ من العمر 29 عاما، كان واحدا من الضباط المكلفين برصد تحركات كبار مسؤولي "حزب الله"، وكان يعتبر من المقربين من نصرالله، وكان يتابع أسلوب حياته وحركاته بشكل مستمر من أجل تسهيل الوصول إليه في الوقت المناسب.
وبدأت عملية ملاحقة نصرالله بعد حرب 2006، إلا أن القرار السياسي بخصوص اغتياله لم يتخذ في تلك الفترة، ومع توتر الأوضاع في غزة وتقديم نصرالله الدعم لحركة "حماس"، بدأت إسرائيل تنفيذ خطة اغتياله بشكل أكثر جدية، وذلك من خلال تضليله وإقناعه بعدم وجود نية لتوسيع الحرب معه.
وفي 19 سبتمبر، ألقى نصر الله خطابا أعلن فيه أنه لن يتوقف عن القتال إلا إذا أوقفت إسرائيل الحرب على غزة، وهو ما استخدمته إسرائيل ذريعة للضغط على لبنان ودفع قواتها البرية إلى الداخل.
في تلك الأثناء، قامت المخابرات الصهيونية بتطوير شبكة استخباراتية على مدار 18 عاما لجمع معلومات دقيقة عن كافة كوادر "حزب الله"، بدءا من نصرالله نفسه وصولا إلى أصغر قادة المجموعات، وفي سبتمبر الماضي، جرى هجوم على أجهزة الاتصالات المفخخة التي كانت بحوزة عناصر من "حزب الله"، وهو ما قدم معلومات حيوية.
بحلول الأيام التي سبقت العملية، تمكنت الاستخبارات الإسرائيلية من تحديد مكان تواجد نصرالله بشكل دقيق. وعقب ذلك، قرر رئيس "أمان" شلومو بندر جمع رؤساء الدوائر الأمنية لمناقشة الاغتيال، حيث تم الاتفاق بالإجماع على ضرورة تنفيذ العملية، وقد تم رفع القرار إلى رئيس الأركان هيرتسي هاليفي، الذي وافق عليه بدوره، ثم تم عرضه على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي أعطى الضوء الأخضر.
وقال أحد المسؤولين المشاركين في عملية صنع القرار التي سبقت اغتيال نصرالله: "كان واضحا للجميع أنه إذا فشلت مثل هذه العملية، فإن نصر الله سيخرج منها في صورة إله. سيتم تصويره على أنه شخص نجح في الهروب مرة أخرى من القنابل الإسرائيلية، وسيبدو الانتقام مختلفا تماما".
وفي المناقشة الحاسمة والأخيرة التي جرت بحضور رئيس الوزراء، قال قائد القوات الجوية الجنرال بار الجملة القاطعة: "إذا كان هناك نقتله".
وعندما جاءت التأكيدات بأن نصرالله كان حاضرا بالفعل من شعبة المخابرات، كان واضحا للجميع أن الإجراء المضاد جار، وتم نقل الأمر إلى السرب 69، تم تجهيز 14 طائرة مقاتلة تحمل 83 عبوة وزنها 80 طنا، وكان موعد التنفيذ في الساعة 18:21، بالتزامن مع أذان المغرب.
خلال 10 ثوان فقط، تم تنفيذ العملية بنجاح، وكان واضحا أن كل من بقي تحت الأرض إلى جانب نصر الله سيموت اختناقا، من جروح وشظايا، أو سيدفن تحت أنقاض المباني المنهارة.
المصدر: "والا"
سحب عابرة بأغلب الجهات تكون أحيانا كثيفة بالشمال الغربي مع أمطار متفرقة ومؤقتا رعدية بعد الظهر ثم تشمل محليا بقية مناطق الشمال آخر النهار.
الرياح من القطاع الغربي قوية نسبيا فقوية قرب السواحل ومعتدلة فقوية نسبيا داخل البلاد.
استشهد ثلاثة فلسطينيين في محافظتي طوباس ونابلس شمالي الضفة الغربية برصاص القوات الصهيونية المحتلة.
ووفق موقع "عرب 48" اغتالت قوة خاصة الأسير المحرر جعفر أحمد دبابسة بإطلاق النار عليه بشكل مباشر أمام منزله في منطقة وادي الباذان قضاء نابلس ما أدى إلى مقتله على الفور.
وفي محافظة طوباس، استشهد الشابين سليمان مصطفى قشيطات، وسليمان مصطفى بشارات جراء قصف نفذته طائرات صهيونية على بلدة طمون جنوب المدينة.
أقرّ المجلس الوطني لعمادة الأطباء، رسميا، زيادة في تعريفة أطباء القطاع الخاص يتم العمل بها بداية من غرة جانفي 2025، بحسب وثيقة نشرها المجلس الجهوي لعمادة الأطباء بتونس على صفحته على فيسبوك
وبحسب جدول التعريفات الجديدة للخدمات الطبية لأطباء القطاع الخاص تترواح تعريفة الاستشارة الطبية العامة consultaion médicale générale)) ما بين 40 دينارا (كحد أدنى) و55 دينارا (كحد أقصى).
في المقابل يتراوح مقدار الاستشارة الطبية المختصة Consultation médicale spécialisée)) بين 55 دينارا و80 دينارا.