وأوضح رشدي أن "أبو الغيط يأمل أن تحذو الدول، التي سبق أن أقدمت على الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل أو نقل سفاراتها إلى المدينة المحتلة منذ 1967، التراجع عن توجهاتها أسوة بما فعلته أستراليا".
وأعرب عن "تقديره الكبير لشجاعة كانبرا (العاصمة الأسترالية) في التمسك بمبادئ العدالة والقانون"، وشدد على أن "حل الدولتين يظل الصيغة الوحيدة المتفق عليها والمنسجمة مع القانون الدولي للتوصل إلى تسوية نهائية عادلة بين الفلسطينيين والمُستوطنين"