وقال على رئيس الحكومة أن يستقيل من منصبه ثم يتم الدخول في حوار وطني باشراف المنظمات الوطنية، والجهات السياسية، لايجاد خارطة طريق للبلاد وتكون الشخصية المقترحة من الحوار بدعم كبير وبحزام شعبي.
يشار إلى أن رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، كان جدّد خلال لقاء جمعه أمس الاربعاء، بعدد من أعضاء مجلس نواب الشعب، موقفه الرافض للتحوير الوزاري الأخير.
واعتبر أن أداء اليمين الدستورية، ليست مجرد اجراء شكلي، مبينا أن التحوير الوزاري تضمن العديد من الخروقات.
وشدد سعيد على أن الموقف لا يمكن أن يكون بين الحق والباطل ولا بين الحرية والاستعباد.