وخلال اشرافها اليوم على افتتاح ندوة ثقافية بمدينة المنستير حول "نوادي الابداع لنشر ثقافة الملكية الأدبية والفنية"، أشارت القرمازي في تصريح لديوان أف أم، إلى أنّ تركيز هذه النوادي في تونس يهدف إلى تعزيز ثقافة الملكية الأدبية والفنية لدى الناشئة قبل الاتجاه نحو المسار القانوني والتشريعي.
و قد أثار المرسوم عدد 54 المتعلّق بـ "بمكافحة الجرائم المتصلة بأنظمة المعلومات والاتصال" اثار جدلا واسعا في تونس حيث اعتبرته المنظمات الحقوقية أداة حكومية للتضييق على الحريات وتسبب في مجموعة من الايقافات والمحاكمات طالت عددا المدونين والسياسيين والمحامين.