وتابع حجي بالقول إنّ هناك فرق بين خطاب رئيس الجمهورية قيس سعيّد حول عدم التفويت في أي مليم من أموال التونسيين والواقع، حيث أحدث لجنة لاسترجاع الأموال لم تصل الى شيء.
كما شدّد القيادي في التيار الديمقراطي على أن الدبلوماسية هي حجر الزاوية في ملف استرجاع الأموال المنهوبة الذي يتطلب مجهودا كبيرا على مختلف الأصعدة السياسية والقانونية والدبلوماسية.