كما دعا صميدة رئاستي الجمهورية والحكومة إلى انقاذ قطاع الإعلام مطالبا بعودة اشتراكات المؤسسات العمومية في الصحف.
و قد أعلنت دار الأنوار للنشر والتوزيع في تونس سبتمبر الماضي عن توقف صدور جريدة "الأنوار" الأسبوعية بعد 4 عقود من صدور نسختها الأولى، وبذلك تنضم الجريدة إلى صحف مماثلة توقفت تباعا عن الصدور في تونس خلال سنوات قليلة، مع تفاقم الأزمة المالية في المؤسسات الإعلامية المكتوبة.