ولفت الشلي إلى أنّ "الأبحاث والقضايا الخاصة بخلايا "التسفير" أكدت تورط قيادات من النهضة"،مؤكدا أنه عمل على "تنقية الأجهزة الأمنية من الموالين للنهضة، والقيادات المتطرفة التي جرى انتدابها".
وبحسب الشلي، فإن "قرارات سياسية حالت دون استكمال الأجهزة الأمنية للإجراءات التي كانت يجب اتخاذها بشأن القيادات المتورطة في تسفير الشباب وملف الجمعيات".
و يتم حاليا الاستماع لرئيس حركة النهضة راشد الغنوشي ، في القضية التي تعرف إعلاميا باسم "تسفير الشباب إلى بؤر التوتر".