وأوضح الطريفي ، في تصريح لدبوان أف أم، اليوم الاثنين 1 أوت 2022، أنه كان من الأجدر أن يكون البيان أكثر حدة ويتماشى مع خطورة التصريحات الأمريكية.
وتابع قوله "لا أنتظر ردا خارجيا تجاه ما يحصل في تونس وأهل مكة أدرى بشعابها" مشددا على ضرورة أن يكون الحل تونسيا تونسيا.