الخميس، 02 ماي 2024

حركة تونس إلى الأمام تدعو سعيّد للتسريع في الإصلاحات العاجلة مميز

30 نوفمبر -0001 -- 00:09:21 78
  نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

طالبت حركة تونس، رئيس الجمهورية قيس سعيّد بتسريع "الزّمن السياسي" وعدم التّباطئ في إصدار المراسيم المستجيبة للأهداف المعلنة لمسار 25 جويلية والمتمثّلة، وفق تقديرها، في "مقاومة الفساد المالي والإداري والكشف عن الاغتيالات السياسية"، إضافة إلى "معالجة وضع القضاء، ودعم المسار السياسي بإجراءات اجتماعية واقتصادية لفائدة عموم المواطنين أبرزها الحدّ من غلاء الأسعار والتضخّم وتحريك النموّ والتّشغيل، وفق نصّ البيان.

وأشادت الحركة، في بيان لها اليوم الإثنين 6 جوان 2022، بـ "التّفاعل الإيجابي لرئيس الجمهورية مع مقترحات الحركة الواردة في بيانات مجلس الأمانة العامة والمتعلّقة بتفكيك آليات منظومة الدّمار"، وفق تعبيرها، بحلّ البرلمان والمجلس الأعلى للقضاء والهيئة العليا المستقلّة للانتخابات كـ "أدوات للتحكّم والسيطرة والتستّر على الفساد والإرهاب والاغتيالات والتي استعملتها منظومة ما قبل 25 جويلية"، على حدّ قولها.

وأكّدت تمسّكها بـ "استقلالية القرار الوطني وبالسّيادة الوطنية أساسا للعدالة الاجتماعية"، منبّهة من خطورة "تدخّل أطراف أجنبية داعمة لزمر سياسية وحقوقية في قضايا داخلية".

واجتمع أعضاء المجلس المركزي لحركة تونس إلى الأمام أيّام 3 و4 و5 جوان 2022 في دورته الثّامنة تحت شعار "على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة" برئاسة محمد الطاهر الشّامخي الذي انتخب عوضا عن عدنان الحاجي.

وتدارس الأعضاء الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في هذا الظّرف، الذي وصفوه بـ "الدّقيق والخطير الذي تمرّ به البلاد".

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

طالبت حركة تونس، رئيس الجمهورية قيس سعيّد بتسريع "الزّمن السياسي" وعدم التّباطئ في إصدار المراسيم المستجيبة للأهداف المعلنة لمسار 25 جويلية والمتمثّلة، وفق تقديرها، في "مقاومة الفساد المالي والإداري والكشف عن الاغتيالات السياسية"، إضافة إلى "معالجة وضع القضاء، ودعم المسار السياسي بإجراءات اجتماعية واقتصادية لفائدة عموم المواطنين أبرزها الحدّ من غلاء الأسعار والتضخّم وتحريك النموّ والتّشغيل، وفق نصّ البيان.

وأشادت الحركة، في بيان لها اليوم الإثنين 6 جوان 2022، بـ "التّفاعل الإيجابي لرئيس الجمهورية مع مقترحات الحركة الواردة في بيانات مجلس الأمانة العامة والمتعلّقة بتفكيك آليات منظومة الدّمار"، وفق تعبيرها، بحلّ البرلمان والمجلس الأعلى للقضاء والهيئة العليا المستقلّة للانتخابات كـ "أدوات للتحكّم والسيطرة والتستّر على الفساد والإرهاب والاغتيالات والتي استعملتها منظومة ما قبل 25 جويلية"، على حدّ قولها.

وأكّدت تمسّكها بـ "استقلالية القرار الوطني وبالسّيادة الوطنية أساسا للعدالة الاجتماعية"، منبّهة من خطورة "تدخّل أطراف أجنبية داعمة لزمر سياسية وحقوقية في قضايا داخلية".

واجتمع أعضاء المجلس المركزي لحركة تونس إلى الأمام أيّام 3 و4 و5 جوان 2022 في دورته الثّامنة تحت شعار "على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة" برئاسة محمد الطاهر الشّامخي الذي انتخب عوضا عن عدنان الحاجي.

وتدارس الأعضاء الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في هذا الظّرف، الذي وصفوه بـ "الدّقيق والخطير الذي تمرّ به البلاد".

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة