و أضاف حمدي في تصريح لوات، خلال مشاركته اليوم الأربعاء 27 أفريل 2022، أمام مقر وزارة الداخلية بالعاصمة، في الوقفة الدورية للمطالبة بكشف حقيقة الاغتيالات السياسية، أنّ هناك تقدّم نسبي في الملفات، مُعربا عن الأمل في أن "يساهم الوضع السياسي الجديد في البلاد، في الدفع نحو محاسبة المجرمين وتطبيق القانون وتفعيل دور القضاء "، الذي قال إنّ أغلب هياكله وأغلب القضاة كانوا تحت قبضة حركة النهضة، وفق تصريحه.
كما أكّد الأمين العام لحزب التيار الشعبي أن هذه الوقفات الدورية، "لم ولن تتوقف، لأن مطلبها الرئيسي لم يتحقق، مضيفا أن هذه التحركات تعتبر تذكيرا متواصلا للمجرمين بأنهم لن يفلتوا من العقاب، مهما طال المسار القضائي.