ووفقا لبلاغ صادر عن وزارة الداخلية، اليوم الأربعاء 16 مارس 2022، فقد تولّى عناصر الخلية مُبايعة زعيم ما يُسمّى بتنظيم "داعش" الإرهابي وتعمّدوا استقطاب مجموعة من الشُبّان أصيلي الجهة لتبنّي الفكر التكفيري، كما خطّطوا لصناعة مواد مُتفجّرة وسُمُوم لاستغلالها في القيام بعمليّات نوعيّة.
و بختم الأبحاث وإحالة المعنيّين على أنظار النيابة العمُوميّة بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب، تمّ فتح بحث تحقيقي في الغرض وإصدار بطاقات إيداع بالسّجن في شأنهم.