وأقرّ المتحدّث، بوجود عشرات الشكايات ''الكيدية'' تقدم بها ضده عديد الأشخاص إثر إحالته لملفاتهم، كرئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد على القضاء، بداعي الانتقام، على حدّ تعبيره.
وأفاد الطبيب، بأنه فور مغادرته لمهامه على رأس الهيئة، طلب من رئيس الحكومة والرئيس الجديد لهيئة مكافحة الفساد، إجراء مهمة رقابة على أوجه التصرف المالي والاداري خلال عهدته من محكمة المحاسبات، بحسب قوله.