وأرجعت ذلك الى تزايد حالات الوفيات وعدد المصابين الذي تستوجب وضعيتهم الايواء في المستشفيات.
وأكدت أن اللجنة العلمية سوف تجتمع خلال الأيام القادمة من أجل تقييم القرارات التي تم اتخاذها مؤخرا وستتولى تقديم مقترحاتها.
ودعت بن خليل الى ضرورة التقيد بالاجراءات الوقائية كي لا تذهب المجهودات سدى، محذرة من أنه إذا تواصلت حالة الاستهتار فان تونس ستبلغ الوضع الكارثي على حد تعبيرها.