تونس/الميثاق/أخبار عالمية

أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أنه بات من الواضح أن "صفقة القرن" الأمريكية لا تفترض إقامة دولة فلسطينية متكاملة.

وأشار لافروف في حديث لبرنامج "استعراض الأوضاع الدولية" لقناة "روسيا 24" التلفزيونية، يوم أمس الجمعة ، إلى إقامة دولة صهيونية فورا بعد تبني قرار أممي بهذا الصدد عام 1948، ولم تتم إقامة دولة فلسطينية حتى الآن.

وتابع قائلا الوزير الروسي: "وعلى ما يبدو لا يريد الكثير من شركائنا، وقبل كل شيء الولايات المتحدة، إقامتها".

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

استعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، موقفه من مجموعة قضايا دولية، قبيل لقائه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على هامش قمة مجموعة "G7"  في فرنسا.

ولفت ترامب إلى أنه قد يتم الإعلان عن "خطة السلام" الأمريكية في الشرق الأوسط قبل الانتخابات الإسرائيلية، معربا عن اعتقاده بأن "إسرائيل ترغب في التوصل إلى اتفاق سلام والفلسطينيون سيرغبون بالحصول على تمويل أمريكي وإبرام صفقة"، وفق تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

قال مسؤول بالإدارة الأمريكية إن مستشار الرئيس وصهره، جاريد كوشنر، سيبدأ الأسبوع المقبل جولة للشرق الأوسط بغية وضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل خطته للسلام المعروفة بـ"صفقة القرن".

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الاوسط

كشف المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، جيسون غرينبلات، أن الإدارة الأمريكية يمكن أن تنشر الجزء السياسي من "صفقة القرن" قبل الانتخابات في دولة الاحتلال المقررة في سبتمبر المقبل.

وقال غرينبلات يوم الجمعة الماضي ، إنه "من غير الواضح ما إذا كان سيتم الكشف عن خطة السلام الأمريكية، قبل أو بعد الانتخابات الإسرائيلية المقررة في 17 سبتمبر، والتي قد تفرز حكومة جديدة بالكامل"​​​، مضيفا أنه "لا يمكن الحديث عن اتفاق سياسي بدون خطة اقتصادية قوية"، وذلك في معرض تعليقه على الخطط الاقتصادية المقترحة للفلسطينيين في "مؤتمر البحرين" الذي عقد الشهر الماضي.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، رفض بلاده القاطع لخطة السلام الأمريكية لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي والمعروفة بصفقة القرن.

وقال أردوغان، في مقابلة مع قناة "NTV" التركية، يوم الأحد، إنه "من المستحيل بالنسبة لتركيا أن تقبل أبدا" خطة السلام الأمريكية في الشرق الأوسط "إيجابيا".

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنها قد تؤجل الكشف عن خطة السلام لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المعروفة باسم "صفقة القرن" إلى فترة مع بعد تشكيل الحكومة الإسرائيلية.

وقال المبعوث الأمريكي المعني بقضية الشرق الأوسط، جيسون غرينبلات، في تصريح أدلى به خلال مؤتمر سنوي لصحيفة "Jerusalem Post" الإسرائيلية، اليوم الأحد، إنه من المرجح أن تعرض "صفقة القرن" بعد تشكيل الحكومة في نوفمبر المقبل.

تونس/الميثاق/رأي

تقول التكهنات إن الولايات المتحدة الأمريكية عازمة على الإعلان عن "صفقة القرن"، التي سيجبرون عليها الفلسطينيين والعالم أجمع، في وقت قريب.

وإذا كانت المعلومات المسرّبة إلى الصحافة بشأن ما يسمى بـ "صفقة القرن" صحيحة، فإننا نتحدث هنا لا عن قرار سياسي، وإنما عن عملية إعداد لتطهير عرقي للفلسطينيين، لأن رفض "الصفقة"  لن يتبعه وقف كل المساعدات الاقتصادية للفلسطينيين من قبل الغرب فحسب، وإنما وعود من الولايات المتحدة الأمريكية بإيقاف أي مساعدات من أي طرف كان.

سوف تكون العواقب، بطبيعة الحال، وخيمة. وأي احتجاج أو مقاومة من جانب الفلسطينيين، بما في ذلك المقاومة المسلحة، سوف يواجهها الجيش الإسرائيلي منفردا أو بمساعدة الولايات المتحدة الأمريكية.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية عن شكوك لوزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، في جدوى "صفقة القرن" لحل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

واستندت الصحيفة في ذلك على تسجيل صوتي لاجتماع مغلق لبومبيو مع رؤساء أكبر المنظمات اليهودية في الولايات المتحدة، الذي انعقد في 28 مايو الماضي.

وقال بومبيو في الاجتماع: "يمكن القول إن الخطة غير قابلة للتحقيق، وقد لا تحقق النتائج"، وأعرب في الوقت نفسه، عن أمله في ألا يتم رفض الصفقة على الفور.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

تحدث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسى، عن صفقة القرن ووجه رسالة للمصريين عما يدور بشأنها.

قال الرئيس المصري إن مصر تدعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطينى فى كافة مواقفه فيما يخص مصيره، بحسب موقع "مبتدا" المصري

وأضاف السيسي خلال حفل إفطار الأسرة المصرية، اليوم الأحد، "مصر لن ترضى على أى شئ لا يريده الفلسطينيين".

تونس/الميثاق/رأي

يبدو أن الإدارة الأمريكية قد أطلقت العنان لمنظمي صفقة القرن ومساعديهم، للقيام بأوسع حملة دبلوماسية في منطقة الشرق الأوسط، وتنظيم زياراتٍ قصيرةٍ لعواصم القرار العربية والدولية المختلفة، للتأكيد على أهمية وجدية الصفقة، ومراجعة الأدوار المنوطة بأطرافها، وتوجيه دعواتٍ رسميةٍ لقادة الدول للمشاركة في الورشة الاقتصادية التي ستعقد في عاصمة البحرين المنامة نهاية الشهر القادم، التي يبدو أنها ستكون صافرة انطلاق الصفقة، وعلى جميع الدول المشاركة فيها بأعلى وأرفع مستوى، إذ لا يسمح بالغياب، ولا يقبل من أحدٍ التسويف أو العرقلة، بل يجب على كل الأطراف الحضور الفاعل والمشاركة الإيجابية.