ووعد الرئيس الأمريكي الحالي، منذ خوضه السباق الرئاسي في انتخابات 2016، بأن يمثل حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي أحد أهم أولويات إدارته حال فوزه، فيما أكد أن فريقه يعمل على وضع خطة سلام وصفها لاحقا بـ "صفقة القرن".
ومنذ الإعلان عن إعداد "صفقة القرن"، لم تكشف إدارة ترامب، الذي يساعده في هذا الموضوع كبير مستشاريه وصهره، جاريد كوشنر، تفاصيل هذه المبادرة، ما تسبب في انتشار فرضيات وشائعات كثيرة غير مؤكدة حولها، لكن جيمعها تحدثت عن تنازلات كبيرة ستطلب من الفلسطينيين.
وسبق أن تعهد الرئيس التركي بألا تسمح بلاده بتنفيذ الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط والتي عد أنها تهدف لتجزئة المنطقة.