الجمعة، 22 نوفمبر 2024

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أصدرت المحققة المعنية بقضايا الإعدام في الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، تقريرها بشأن مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، الذي قتل داخل قنصلية بلاده في مدينة إسطنبول.

 

وقالت أنيس كالامار، في تقريرها، إن المملكة العربية السعودية مذنبة في مقتل الصحفي السعودي، مشيرة إلى أن التحقيقات التي أجرتها تركيا والمملكة العربية السعودية لا تفي بالمعايير الدولية المطلوبة.

 

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

 

كشفت مديرية أمن اسطنبول تفاصيل جديدة عن جريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل القنصلية السعودية باسطنبول في أكتوبر الماضي.

 

ونقلت وكالة الأناضول مقتطفات من تقرير لمديرية الأمن، اليوم الخميس، جاء فيه أن "فريق اغتيال خاشقجي طلب بعد ارتكاب الجريمة من أحد المطاعم الشهيرة 32 وجبة لحم غير مطبوخ".

 

وأضافت مديرية الأمن أن "هذه الخطوة تعيد إلى الأذهان عدة تساؤلات هامة منها، هل طهي اللحم في الفرن كان جزءا من خطة الاغتيال المرسومة سلفا؟"، مشيرة إلى أن "هذه التساؤلات ستكشف لاحقا، سيما أن التحقيقات لم تنته بعد".

 

وذكر التقرير كذلك أن موظف مدخل القنصلية السعودية في اسطنبول لم يبلغ المسؤولين عن وجود شخص ينتظر خاشقجي خارج المبنى، على الرغم من أنه رأى خطيبة خاشقجي خديجة جنكيز تنتظره خارج المبنى.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

استنكرت المملكة العربية السعودية، الموقف الصادر مؤخراً من مجلس الشيوخ الأمريكي والذي يشير إلى تورط ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بقضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس"، بيان عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السعودية، جاء فيه: أن "موقف مجلس الشيوخ الأمريكي بني على ادعاءات واتهامات لا أساس لها من الصحة ويتضمن تدخلاً سافراً في شؤون السعودية الداخلية ويطال دور المملكة على الصعيدين الإقليمي والدولي".

وأضاف البيان أن "المملكة إذ تؤكد حرصها على استمرار وتطوير العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية، فإنها تبدي استغرابها من مثل هذا الموقف الصادر من أعضاء في مؤسسة معتبرة في دولة حليفة وصديقة تكن لها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده كل الاحترام، وتربط المملكة بها روابط استراتيجية سياسية واقتصادية وأمنية عميقة بنيت على مدى عشرات السنين لخدمة مصالح البلدين والشعبين".

وأكد البيان على أن ما حدث لجمال خاشقجي هو جريمة مرفوضة لا تعبر عن سياسة المملكة ولا نهج مؤسساتها، مؤكدة في الوقت ذاته رفضها لأي محاولة للخروج بالقضية عن مسار العدالة في المملكة.

 

وأشار البيان إلى أن المملكة تحرص على الحفاظ على علاقاتها مع الولايات المتحدة الأمريكية وتعمل على تطويرها في كافة المجالات، وتثمن موقف الحكومة الأمريكية ومؤسساتها المتعقل حيال التطورات الأخيرة، وتدرك أن موقف مجلس الشيوخ الأمريكي يرسل رسائل خاطئة لكل من يريد إحداث شرخ في العلاقات السعودية الأمريكية.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

نشرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، اليوم الاثنين 10 ديسمبر 2018، تفاصيل تسجيل صوتي يكشف اللحظات الأخيرة في حياة الصحفي السعودي جمال خاشقجي، داخل قنصلية بلاده في اسطنبول.

 

يبدأ نص التسجيلات الصوتية منذ لحظة دخول خاشقجي إلى القنصلية السعودية باسطنبول، حيث قال المصدر إن الصحفي السعودي انتبه فور دخوله القنصلية تقريبا، أن الأمور ليست على ما يرام عندما رأى أحد الأشخاص الذين قابلوه، وسأله خاشقجي: ماذا تفعل هنا؟

 

وقال المصدر إن الصوت الذي جرى التعرف عليه في التسجيلات، يعود لماهر عبد العزيز المطرب، وهو دبلوماسي سعودي سابق وضابط بالاستخبارات يعمل لدى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الّأوسط

ردت المملكة العربية السعودية على تصريحات أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي عقب جلسة استماع لمديرة الاستخبارات المركزية CIA، مساء أمس الثلاثاء، والتي زعموا فيها وجود صلة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

وأكدت المملكة العربية السعودية رفضها للاتهامات التي تزعم وجود صلة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

نشرت وسائل إعلام تركية رواية مثيرة أشارت نقلا عن مسؤول استخباراتي تركي سابق، إلى صراع بين أجهزة المخابرات على خاشقجي، وسيناريو لدور استخباراتي بريطاني لم يكتب له النجاح.

 

ونقل الكاتب التركي تونجا بنغن في صحيفة "ملليت" حوارا مع الجنرال المتقاعد إسماعيل حقي بكين، رئيس دائرة الاستخبارات السابق في الأركان التركية أكد فيه أن "الاستخبارات البريطانية وضعت خطة، وكانت ستتدخل لخطف خاشقجي وإنقاذه، لولا وقوع الجريمة في ذلك اليوم".

 

وبرر المسؤول الاستخباراتي التركي السابق مثل هذه الخطوة للاستخبارات البريطانية بأن واشنطن تسعى "لإعادة تشكيل المنطقة بالتعاون مع إسرائيل والسعودية ومصر والأردن والإمارات، لتترك بريطانيا خارج المعادلة. ولهذا فإن جهاز الاستخبارات البريطاني يعمل ضد الاستخبارات السعودية والأمريكية والكيان الصهيوني، ويتابع ما تفعله".

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

نشرت وسائل إعلام تركية رواية مثيرة أشارت نقلا عن مسؤول استخباراتي تركي سابق، إلى صراع بين أجهزة المخابرات على خاشقجي، وسيناريو لدور استخباراتي بريطاني لم يكتب له النجاح.

 

ونقل الكاتب التركي تونجا بنغن في صحيفة "ملليت" حوارا مع الجنرال المتقاعد إسماعيل حقي بكين، رئيس دائرة الاستخبارات السابق في الأركان التركية أكد فيه أن "الاستخبارات البريطانية وضعت خطة، وكانت ستتدخل لخطف خاشقجي وإنقاذه، لولا وقوع الجريمة في ذلك اليوم".

 

وبرر المسؤول الاستخباراتي التركي السابق مثل هذه الخطوة للاستخبارات البريطانية بأن واشنطن تسعى "لإعادة تشكيل المنطقة بالتعاون مع إسرائيل والسعودية ومصر والأردن والإمارات، لتترك بريطانيا خارج المعادلة. ولهذا فإن جهاز الاستخبارات البريطاني يعمل ضد الاستخبارات السعودية والأمريكية والكيان الصهيوني، ويتابع ما تفعله".

 

 

تونس/الميثاق/ملفات

 

كتبت ابنتا الصحافي السعودي الذي قُتل في سفارة بلاده في مدينة إسطنبول التركية، جمال خاشقجي، مقالة في صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، حيث نشر والدهما سابقاً، مسلطتين الضوء على الجانب الأبوي من شخصيته ومؤكدتين أن "إشعاعه لن يخبو".

 

الابنتان المفجوعتان بالجريمة تحدثتا عن "الشخصية العميقة لجمال خاشقجي الذي كان، ببساطة، أباً بالنسبة لهما". ووصفتاه بـ"المحب وصاحب القلب الكبير"، وعبرتا عن فخر العائلة بأعماله.

 

وكتبتا: "حين كنا طفلتين عرفنا والدنا أيضاً كرحالة، إذ كان عمله يأخذه إلى كل مكان، ولكنه كان يعود إلينا دائماً بالهدايا والقصص الرائعة، وكنا نسهر الليالي بطولها نتساءل أين كان وماذا يفعل، إلا أننا كنا على ثقة بأنه مهما طال غيابه فسنراه مرة أخرى وأذرعنا مفتوحة بانتظار عناقه".

 

وأضافتا: "منذ سن صغيرة علمنا أن عمل والدنا له امتدادات تتجاوز عائلتنا، وأنه كان رجلاً مهما له كلمة مؤثرة على أشخاص يبعدون عنا كثيراً"، مشيرتين إلى أنه "كان أمراً اعتيادياً أن يقوم الناس بمخاطبتنا في الشارع ومصافحة أبينا، لإخباره بمدى تقديرهم له ومدى اعتزازهم به. بالنسبة للعديد من الأشخاص، والدنا لم يكن مجرد شخصية عامة، فعمله أثر فيهم بشكل قوي وكان يحاكي صدى أفكارهم، وهذا الأمر لا يزال صحيحاً".

 

نشر في ملفات

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

 

عتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم أمس السبت 17 نوفمبر، أنه من السابق لأوانه توجيه الاتهام لولي عهد السعودية محمد بن سلمان، بالتورط في قتل الصحفي جمال خاشقجي، في قنصلية بلاده باسطنبول.

وقال الرئيس الأمريكي، في أول تعليق له على تقارير صحفية ذكرت أن وكالة الاستخبارات المركزية CIA خلصت إلى أن محمد بن سلمان متورط بإصدار أمر القتل، قال ترامب: "إنهم لم يخلصوا إلى أي شيء بعد. من السابق لأوانه توجيه اتهام له".

 

غير أن ترامب أعلن أيضا أن النتيجة التي توصلت إليها CIA بأن الأمير محمد مسؤول عن قتل خاشقجي "ممكنة"، معربا عن اعتقاده، بأن جريمة القتل هذه "كان يجب ألا تحدث مطلقا".

 

وأضاف خلال زيارته لولاية كاليفورنيا: "ما حدث، أمر فظيع، إنه قتل صحفي. سيكون لدينا تقرير كامل خلال اليومين المقبلين، ربما يوم الاثنين أو الثلاثاء".

 

نشر في بقية العالم

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال مصدر مطلع إن وكالة المخابرات الأمريكية تعتقد أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمر بقتل الصحفي جمال خاشقجي في اسطنبول مما يعقد جهود الرئيس دونالد ترامب للحفاظ على العلاقات مع حليف رئيسي للولايات المتحدة.

 

وأضاف المصدر يوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 أن الوكالة أطلعت جهات أخرى بالحكومة الأمريكية على استنتاجها الذي يتناقض مع تأكيدات الحكومة الأمريكية بعدم تورط الأمير محمد في هذا الأمر .

 

ويمثل ما توصلت إليه وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أوضح تقييم أمريكي حتى الآن يربط الأمير محمد بهذه الجريمة بشكل مباشر.

 

وامتنع البيت الأبيض ووزارة الخارجية عن التعليق. وقالت متحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن في بيان إن ”الادعاءات التي وردت في هذا التقييم المذكور كاذبة.

 

وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت في وقت سابق من يوم الجمعة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية خلصت إلى أن الأمير محمد أمر باغتيال خاشقجي. وقالت واشنطن بوست نقلا عن أشخاص مطلعين على هذا الأمر إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية توصلت إلى استنتاجها بعد تقييم عدة مصادر للمخابرات من بينها اتصال هاتفي أجراه الأمير خالد بن سلمان شقيق الأمير محمد وسفير السعودية بواشنطن مع خاشقجي.

 

وأضافت الصحيفة أن الأمير خالد أبلغ خاشقجي ضرورة ذهابه إلى القنصلية السعودية باسطنبول للحصول على الوثائق التي يحتاجها من أجل زواجه من امرأة تركية وقدم له تأكيدات بأنه لن يمسه أذى.

 

وقالت الصحيفة نقلا عن أشخاص على دراية بهذه المكالمة إنه لم يتضح ما إذا كان الأمير خالد كان يعرف أن خاشقجي سيُقتل ولكنه أجرى هذا الاتصال بناء على توجيهات شقيقه.

 

وقال الأمير خالد على تويتر يوم الجمعة أن آخر اتصال أجراه مع خاشقجي كان عن طريق رسالة نصية في 26 أكتوبر 2017 قبل عام تقريبا من موت خاشقجي.

 

وقال ”لم أتحدث معه مطلقا من خلال الهاتف وبالتأكيد لم اقترح عليه الذهاب إلى تركيا لأي سبب. أطلب من الحكومة الأمريكية نشر أي معلومات تتعلق بهذا الادعاء“.

 

وقالت واشنطن بوست إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فحصت أيضا مكالمة من داخل القنصلية السعودية في اسطنبول بعد قتل خاشقجي.

 

ونقلت الصحيفة عن أشخاص استمعوا لهذه المكالمة قولهم إن ماهر مطرب، وهو مسؤول أمني كثيرا ما شوهد بجوار الأمير محمد، أجرى هذا الاتصال بسعود القحطاني، وهو من كبار مساعدي الأمير محمد، ليبلغه بأن العملية تمت.

 

المصدر:رويترز

 

 

 

الصفحة 1 من 4