وتابع: "نحن على استعداد لإبرام وتنفيذ الاتفاق الذي تفاوضنا عليه في فيينا على الفور من أجل العودة المتبادلة إلى التنفيذ الكامل لخطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي المبرم عام 2015) ولكن من أجل ذلك، يتعين على إيران أن تقرر التخلي عن مطالبها الإضافية التي تتجاوز الاتفاق".
وستركز المحادثات على "القضايا العالقة" المتعلقة بتنفيذ خطة العمل الشاملة المشتركة.
وأعلنت إيران في وقت سابق، اختيار قطر لإجراء المفاوضات النووية غير المباشرة مع الولايات المتحدة حول استئناف العمل بالاتفاق النووي الإيراني الموقع عام 2015، والذي انسحبت منه واشنطن في 2018.