وجاء ذلك أعقاب الانتخابات التشريعية يوم الأحد الماضي، إذ فقد ماكرون غالبيته المطلقة في البرلمان، ما يشكل انتكاسة تمهد لمرحلة من عدم الاستقرار
وفي هذا السياق، سيجري الرئيس "المشاورات السياسية اللازمة من أجل تحديد الحلول البناءة الممكنة لخدمة الفرنسيين"، بحسب الرئاسة، قبل سلسلة لقاءات مع زعماء الأحزاب الثلاثاء والأربعاء في قصر الإليزيه.