و تقول جماعات حقوقية إن الزيارة تهدد "بتعزيز القمع" داخل المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، بحسب تقرير لوكالة "رويترز".
و رجع توتر العلاقات الأمريكية السعودية إلى واقعة مقتل الصحفي جمال خاشقجي في 2018، وتقطيع أوصاله على يد فريق من العملاء السعوديين في قنصلية المملكة في إسطنبول.
وفي عهد بايدن، قالت الاستخبارات الأمريكية إن الأمير متورط مباشرة في التحريض على القتل، وتعهد رئيس الولايات المتحدة بنبذ السعودية عقابا على سجلها في ملف حقوق الإنسان، ورفض التعامل مباشر مع ولي العهد.