ومن المنتظر، أن يتداول الاجتماع في مسألة نزع السلاح وتسريح وإعادة إدماج المجموعات المسلحة في ليبيا، والتي تعتبر مصدر قلق رئيسي للمجتمع الدولي حيث يتم الدفع لها بسخاء مقابل ولاءاتها، ولكنها تعتمد أيضًا على عائدات الاتجار والابتزاز، وفق ذات المصدر.
كما سيناقش الاجتماع، ملّف انسحاب المقاتلين الأجانب المتمركزين في ليبيا، مشيرا إلى أن حفتر لا يزال يتلقى الدعم من مجموعة فاغنر الروسية، رغم مغادرة حوالي 300 مرتزق سوري يقاتلون إلى جانبه وعودة بعض المرتزقة السودانيين والتشاديين إلى ديارهم.