وفي سياق متصل، فقد أشار بيان للبيت الأبيض، إلى أنّه خلال مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء نفتالي بينيت في 24 أفريل اللمُنقضي، قَبِل بايدن دعوة لزيارة تل أبيب في الأشهر المقبلة.
من جهة أخرى، صرّح مسؤولون صهاينة، أنّ مستشار الأمن القومي الصهيوني إيال حولاتا ونظيره الأمريكي جاك سوليفان ناقشا الزيارة القادمة خلال محادثات في البيت الأبيض الأسبوع الماضي؛ إذ تحدَّث سوليفان عن إمكانية إضافة عنصر إقليمي إلى زيارة بايدن.
وأضاف موقع "أكسيوس"، أنّ إحدى الأفكار كانت عقد اجتماع بين بايدن وبينيت والعديد من القادة الآخرين من المنطقة، إما في تل وإما في دولة أخرى، كوسيلة لمواصلة زخم قمة النقب التي انعقدت في تل ابيب في أواخر مارس، والتي كانت طريقة لمزيد من التعزيز لاتفاقات أبراهام.