ودعت البرقية المؤرخة في 13 جويلية وزارة الخارجية الأميركية إلى استخدام لغة أكثر صرامة في وصف الفظائع التي ترتكبها حركة طالبان، على حد قول أحد المصادر.
وقالت "وول ستريت جورنال" إن الرسالة السرية تمثل دليلا واضحا على أن الإدارة الأمريكية تلقت تحذيرا من موظفيها على الأرض بشأن حتمية تقدم "طالبان" والفشل المحتمل للقوات الأفغانية في التصدي له.
ورفض المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس التعليق على الرسالة المذكورة، لكنه أشار إلى أن بلينكن يطلع على كل الرسائل الناقدة ويرحب بمثل هذه الرسائل من داخل الوزارة.