وقال رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، إن أولويته هي إخراج المواطنين البريطانيين و"كل أولئك الذين ساعدوا جهود بريطانيا على مدى 20 عامًا" من أفغانستان "بأسرع ما يمكن".
ودعا رئيس الوزراء البريطاني، الدول "المتشابهة في التفكير" إلى العمل معًا، وعدم الاعتراف بأية حكومة جديدة دون اتفاق.
كما تقوم دول أخرى بإجلاء رعاياها وتقليص وجودها في أفغانستان، وفي بعض الحالات تغلق سفاراتها تمامًا.
في غضون ذلك، صدر بيان مشترك عن أكثر من 60 دولة جاء فيه أن المواطنين الأفغان والأجانب الذين يرغبون في مغادرة أفغانستان يجب أن يكونوا قادرين على القيام بذلك.
وحث البيان حركة طالبان على السماح لهم بالرحيل، داعيا "من هم في مواقع القوة والسلطة في جميع أنحاء أفغانستان إلى تحمل المسؤولية والمساءلة، من أجل حماية الأرواح البشرية".
وأضاف البيان أن الشعب الأفغاني "يستحق أن يعيش في أمان وأمن وكرامة"