كما أكد على العمل مع الحكومة لبناء جيش موحد يضمن استقرار كل ربوع البلاد، مثمناً جهود اللجنة العسكرية المشتركة في هذا الملف.
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أنّ بلاده إ ستدعم العملية السياسية، مؤكدًا قدرة حكومة الوحدة الوطنية إنجاز متطلبات المرحلة لتنظيم الانتخابات في موعدها المحدد.
وتابع إيمانويل ماكرون، أن من أولوية فرنسا والاتحاد الأوروبي دعم الحكومة لتأمين الحدود البرية والبحرية، وسنتعاون مع الدول الإفريقية المجاورة لتحقيق ذلك.
وقال ماكرون، إن المحادثات التي أجراها مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية، أكدت رغبتهما المشتركة في استرجاع السيادة والاستقرار والوحدة في ليبيا، مؤكدا أن فرنسا ستساعد ليبيا في هذه المرحلة الانتقالية.