وفي حوار له مع جريدة الشروق في عددها الصادر اليوم الأربعاء غرة جوان 2022، بيّن بلعيد أنّ سبب هذا الدمج يعود إلى كون الهيئة بصدد البحث عن المقاربة الأفضل لكتابة الدستور حيث لا وجود لخيار مفضل لهذا النص أو ذلك، وفق تصريحه.
ولفت العميد إلى أنّ الهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة تبحث كيفية وضع مشروع دستور تكون نتائجه أفضل مما كانت عليه في دستوري 1959 و2014.