الإثنين، 25 نوفمبر 2024

اليوم: الانطلاق في شفط حمولة السفينة "إكسيلو" من مادة القازوال

30 نوفمبر -0001 -- 00:09:21 101
  نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أكد المدير العام للوكالة الوطنية لحماية المحيط لطفي بن سعيد، أنّ الوضع في خليج قابس مستقر وتحت السيطرة، إثر حادث غرق سفينة الشحن التجارية "إكسيلو" الحاملة لراية غينيا الإستوائية والمحملة بـ 750 طن من مادة القازوال.

وأفاد المدير العام للوكالة الوطنية لحماية المحيط لطفي بن سعيد لدى حضوره في برنامج اكسبرسو، على اكسبراس أف أم، اليوم الثلاثاء 19 أفريل 2022،  بأنه لا وجود لتلوّث في خليج قابس، وأنه تم التحكم في الوضعية، وسيقع التدخل اليوم لشفط كمية القازوال التي تحملها السفينة، القادمة من ميناء دمياط المصري والمتجهة إلى مالطا، حسب المعطيات المتوفرة والمؤكدة.

وأشار المدير العام للوكالة الوطنية لحماية المحيط، إلى أن مسار تحرك السفينة مُثبت في الوثائق والرسومات التي كانت على متن السفينة إكسيلو قبل غرقها، والتي أتلفت ولم تتمكن السلطات التونسية من الحصول عليها، وأوضح أن السلطات التونسية في حاجة لهذه الوثائق لتحديد طرق التدخل.

وأكد أن الوضع الجوي كان سيئا وحال دون تمكن السفينة من مواصلة مسارها نحو مالطا، وأضاف أن الطاقم طلب الإذن للدخول للمياه الإقليمية التونسية، لأنها كانت الأقرب لمكان السفينة لإنقاذ طاقمها.

وتحدث عن تفعيل اللجان الوطنية والجهوية للتدخل العاجل في حال حدوث تسرّب نفطي، وأضاف أنه كان هناك تسرّب بسيط من مادة القازوال من محركات السفينة وليس من حمولتها المقدرة بـ 750 طنا من القازوال.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أكد المدير العام للوكالة الوطنية لحماية المحيط لطفي بن سعيد، أنّ الوضع في خليج قابس مستقر وتحت السيطرة، إثر حادث غرق سفينة الشحن التجارية "إكسيلو" الحاملة لراية غينيا الإستوائية والمحملة بـ 750 طن من مادة القازوال.

وأفاد المدير العام للوكالة الوطنية لحماية المحيط لطفي بن سعيد لدى حضوره في برنامج اكسبرسو، على اكسبراس أف أم، اليوم الثلاثاء 19 أفريل 2022،  بأنه لا وجود لتلوّث في خليج قابس، وأنه تم التحكم في الوضعية، وسيقع التدخل اليوم لشفط كمية القازوال التي تحملها السفينة، القادمة من ميناء دمياط المصري والمتجهة إلى مالطا، حسب المعطيات المتوفرة والمؤكدة.

وأشار المدير العام للوكالة الوطنية لحماية المحيط، إلى أن مسار تحرك السفينة مُثبت في الوثائق والرسومات التي كانت على متن السفينة إكسيلو قبل غرقها، والتي أتلفت ولم تتمكن السلطات التونسية من الحصول عليها، وأوضح أن السلطات التونسية في حاجة لهذه الوثائق لتحديد طرق التدخل.

وأكد أن الوضع الجوي كان سيئا وحال دون تمكن السفينة من مواصلة مسارها نحو مالطا، وأضاف أن الطاقم طلب الإذن للدخول للمياه الإقليمية التونسية، لأنها كانت الأقرب لمكان السفينة لإنقاذ طاقمها.

وتحدث عن تفعيل اللجان الوطنية والجهوية للتدخل العاجل في حال حدوث تسرّب نفطي، وأضاف أنه كان هناك تسرّب بسيط من مادة القازوال من محركات السفينة وليس من حمولتها المقدرة بـ 750 طنا من القازوال.

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة