و أفاد المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي جيل كيبال أنه تم تكليفه منذ شهر جانفي بمهمة إعداد تقرير حول مدى تأثير التغييرات التي يشهدها الحوض الجنوبي والشرقي للبحر الأبيض المتوسط وكذلك منطقة الساحل والصحراء بافريقيا على المجتمع الفرنسي، خاصة في علاقة بالديانة الإسلامية الفرنسية.
وأكد الأكاديمي الفرنسي المختص في العلوم السياسية وشؤون العالم العربي والإسلامي ومدير كرسي الشرق الأوسط والمتوسط بمعهد الدراسات السياسية بباريس، على أهمية تبادل التجارب والرؤى بين بلدان ضفتي المتوسط وخصوصا تونس وفرنسا وايطاليا لمعرفة اسباب ظاهرة التطرف العنيف في مجتمعاتنا وسبل معالجتها.