وأفاد مصدر مسؤول بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية، أنّ أبو الغيط، يعتبر أنه من الأهمية بمكان قيام جميع الأطراف بالعمل من أجل التوصل إلى توافق سياسي على المرحلة المقبلة، باعتبار ذلك الضمانة الحقيقية للحفاظ على الاستقرار في البلاد.
ووفقا لذات المصدر، فقد أكّد أبو الغيط، أهمية تغليب المصلحة العليا لليبيا في هذه المرحلة الحرجة، مشددا على ضرورة دعم المجتمع الدولي لكل ما من شأنه تعزيز وحدة الدولة الليبية والحفاظ على الاستقرار فيها.