الأحد، 24 نوفمبر 2024

النهضة تدعو إلى تشكيل جبهة سياسية تقود الحراك السياسي مميز

30 نوفمبر -0001 -- 00:09:21 155
  نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

عبرت حركة النهضة في بيان أصدرته اليوم الاربعاء 29 ديسمبر، عن تضامنها مع المضربين عن الطعام من حملة " مواطنون ضد الإنقلاب" والشخصيات السياسية الوطنية المشاركة فيه، مؤكدة دعمها لهذه الحركة النضالية في سبيل إنهاء ما أسمته بـ"الانقلاب" والعودة إلى الشرعية والديمقراطية وإطلاق سراح الموقوفين في محاكمات الرأي ووضع حد لمحاولات المس من استقلالية السلطة القضائية.

ودعت الحركة، كافة القوى الحية بالبلاد المناهضة "للانقلاب" إلى توحيد الجهود والخيارات وبلورة أرضية مشتركة عبر حوار وطني شامل بغاية تشكيل جبهة سياسية تقود الحراك السياسي والشعبي وتسرّع باستئناف الحياة الديمقراطية واستعادة الشرعية وتذود عن حمى الحقوق والحريات المنتهكة بالبلاد منذ 25 جويلية وتساهم في وضع رؤية اقتصادية واجتماعية لمعالجة الأوضاع المتردية بالبلاد.

كما دعت كافة التونسيات والتونسيين للاحتفال بذكرى 14 جانفي، التي قالت إنها توجت ثورة الحرية والكرامة وأسقطت نظام الإستبداد ودشنت مرحلة من الإنتقال الديمقراطي والحريات وصنعت ربيع تونس الديمقراطية وجعلها عنوان الوفاء لدماء الشهداء ومحطة للتصدي لعودة دولة الإستبداد والتضييقات على الحريات العامة والخاصة واستكمال التجربة الديمقراطية كشرط أساسي لتجاوز الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية الحادة وفق نص البيان

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

عبرت حركة النهضة في بيان أصدرته اليوم الاربعاء 29 ديسمبر، عن تضامنها مع المضربين عن الطعام من حملة " مواطنون ضد الإنقلاب" والشخصيات السياسية الوطنية المشاركة فيه، مؤكدة دعمها لهذه الحركة النضالية في سبيل إنهاء ما أسمته بـ"الانقلاب" والعودة إلى الشرعية والديمقراطية وإطلاق سراح الموقوفين في محاكمات الرأي ووضع حد لمحاولات المس من استقلالية السلطة القضائية.

ودعت الحركة، كافة القوى الحية بالبلاد المناهضة "للانقلاب" إلى توحيد الجهود والخيارات وبلورة أرضية مشتركة عبر حوار وطني شامل بغاية تشكيل جبهة سياسية تقود الحراك السياسي والشعبي وتسرّع باستئناف الحياة الديمقراطية واستعادة الشرعية وتذود عن حمى الحقوق والحريات المنتهكة بالبلاد منذ 25 جويلية وتساهم في وضع رؤية اقتصادية واجتماعية لمعالجة الأوضاع المتردية بالبلاد.

كما دعت كافة التونسيات والتونسيين للاحتفال بذكرى 14 جانفي، التي قالت إنها توجت ثورة الحرية والكرامة وأسقطت نظام الإستبداد ودشنت مرحلة من الإنتقال الديمقراطي والحريات وصنعت ربيع تونس الديمقراطية وجعلها عنوان الوفاء لدماء الشهداء ومحطة للتصدي لعودة دولة الإستبداد والتضييقات على الحريات العامة والخاصة واستكمال التجربة الديمقراطية كشرط أساسي لتجاوز الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية الحادة وفق نص البيان

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة