و لفت الخليفي في تدوينته إلى أنه "لم يعد هناك أي موجب لارجاع الحصانة البرلمانية وأقترح إلغائها هي وباقي الحصانات وتقنينها بشكل يتلائم مع منع الافلات من العقاب"
مُعقبا بالقول "لكن لا مفر من إرجاع المؤسسات إلى سالف عملها وتفادي تفكك الدولة الممنهج والمبرمج في الغرف المظلمة
سأدافع على منهج الحوار والتعايش التونسي تونسي والإبتعاد عن الدخول في صراع المحاور وفي الأجندات التي تستهدف تونس والمنطقة لسنا بالسذج