وعن تفاصيل الجريمة الشنيعة أفاد التركي، التركي في تصريح لـ ''إي أف أم'' مساء اليوم الإثنين 1 فيفري 2021 .، أنّ شابا عمره 20 سنة كان برفقة شقيقه ومجموعة من الأصدقاء بصدد تناول الخمر و إثر اعلام دورية الحرس الوطني بصدور هرج فتحوّلت الدورية على عين المكان لكن المجموعة فرت على الفور، واعتقد الجاني ان عمّه البالغ من العمر 29 سنة هو من تولى الاعلام عنهم فتوجّه صحبة شقيقه وعمره 18 سنة ليلا إلى منزل عمّه وكان مسلحا بسكين ثم قام شقيق الجاني برمي الحجارة على باب المنزل وبمجرّد خروج الضحية أصابه بطعنة على مستوى الفخذ الأيمن مما تولد عنه نزيف حاد أدى إلى وفاته قبل تلقيه الإسعافات الطبية.