من جانبه أثنى سامي أبو زهري على موقف الحركة معتبرا أن العلاقة بين الحركتين إنما هي علاقة بين مكونين من مكونات خط المقاومة،مشيرا الى أن المشاورات مستمرة بينهما لتطوير العلاقة وتعميقها.
وأضاف أبو زهري بأن الموقف التونسي الداعم للمقاومة انما هو أحد عناصر القوة التي تزيد المقاومين في الأرض المحتلة إيمانا بأن المقاومة وجدت لتبقى ولتنجز مهمتها النبيلة المتمثلة في تحرير كل الأرض من النهر إلى البحر.