تونس/الميثاق/سياسة

اعتبر القيادي بالتيارالديمقراطي هشام العجبوني، أن "من مصلحة البلاد، أن تبقى حركة النهضة اليوم بالمعارضة"، ملاحظا أن حزبي التيار الديمقراطي وحركة الشعب، يتفقان في هذا التقييم، وسيعملان على أن يكونا ضمن الائتلاف الحاكم القادم.

و نقلا عن وكالة تونس افريقيا للأنباء، أشار العجبوني، إلى أن الشخصية المرشحة لتولي قيادة الحكومة، هي التي ستحدد إن كان حزب قلب تونس سيكون ضمن الائتلاف الحاكم أو خارجه، ولم يُبد العجبوني أي اعتراض في تصريحه على إمكانية مشاركة قلب تونس في الحكومة.