تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال القيادي المستقيل من حركة النهضة، سمير ديلو، إن حكومة نجلاء بودن، حكومة "غير شرعية" لأن تعيينها "استند إلى الأمر 117 مما يجعله مخالفا للدّستور".

واعتبر ديلو في تدوينة نشرها على حسابه بفايس بوك، أنّ تعيين رئيسة للحكومة لأوّل مرّة في تاريخ تونس قرار يستوجب الإشادة .

وأضاف القيادي المستقيل من حركة النهضة، أنّ رئيسة الحكومة المكلفة ستجد نفسها أمام تحديات كبرى، من ذلك أنها ستترأس "حكومة بلد يعيش اقتصادها صعوبات كبيرة وماليتها العموميّة في وضع لا يخفى على أحد وشارعها منقسم، ووضع صحي هشّ".

وتساءل عن كيفية مباشرة مهامها رفقة فريقها الحكومي "دون نيل الثّقة من مؤسّسة تشريعيّة منتخبة".

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أصدرت رئاسة الجمهورية بلاغا منذ قليل جاء فيه أنه تم تكليف نجلاء بودن حرم رمضان بتشكيل حكومة، على أن يتم ذلك في أقرب الآجال.

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

توصلت اللجنة العسكرية المشتركة الليبية 5+5، بعد اجتماعها أمس الثلاثاء، إلى تحديد جدول زمني و خطة لانسحاب جميع المرتزقة في ليبيا و الذي تجاوز عدده حسب تقديرات بعثة الأمم المتحدة العشرين ألف مقاتل.

ووفقا لما صرّح به مصدر لسكاي نيوز عربية، فقد قررت اللجنة، التي اجتمعت بحضور قائد القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا الجنرال ستيفن تاونسند، والمبعوث الأميركي الخاص إلى ليبيا وسفيرها ريتشارد نورلاند، إضافة إلى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، قررت أن تستمر عملية اخراج المرتزقة والمقاتلين إلى ما بعد انتخابات 24 ديسمبر القادم.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الاوسط

أعلن "جهاز المخابرات العامة" في السودان مقتل 5 أمنيين من بينهم ضابطان في   اشتباكات مع خلية إرهابية تابعة لتنظيم "داعش" الارهابي.

تونس/الميثاق/سياسة

علّق عضو المكتب التنفيذي لحركة النهضة، العجمي الوريمي، على الاستقالات الاخيرة داخل الحركة.

و كتب الوريمي، عير صفحته الرسمية على فايس بوك، امس الاثنين، أنّ "تقدم عدد من مناضلي ومناضلات النهضة باستقالة جماعية معللة هي الأولى من نوعها".

و فيما يلي نص التدوينة:

"كيف أفهم الإستقالة من النهضة

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

اختتم رئيس قائد القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا "أفريكوم"، الجنرال ستيفين تاونسند زيارة بيومين أدّاها إلى كلّ من الجزائر و ليبيا و تونس.

و حسب ما نشرته القيادة العسكرية الأمريكية في افريقيا، على صفحتها الرسمية على موقع تويتر اليوم الثلاثاء، فقد التقى "تاونسند"، الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، ووزير الخارجية رمطان لعمارية و بعض القيادات العسكرية بالبلاد.

و قد عبّر قائد الأفريكوم، خلال اللقاء، عن تقدير الولايات المتحدة للدور الذي تلعبه الجزائر في تعزيز الأمن في المنطقة، مشيرا إلى التزام بلاده في مواصلة بناء علاقات قوية مع الجزائر في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

أكّد وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، أنّ بلاده مستعدة من مُنطلق تجربتها للمصالحة الوطنية لدعم مسار الحوار الوطني بين الأطراف الليبية بهدف تحقيق السلم والأمن.

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

أكّد وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، أنّ بلاده مستعدة من مُنطلق تجربتها للمصالحة الوطنية لدعم مسار الحوار الوطني بين الأطراف الليبية بهدف تحقيق السلم والأمن.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

تتجه فرنسا إلى تخفيض عدد تأشيرات الدخول إلى أراضيها لكلّ من مواطني الجزائر والمغرب إلى النصف والتونسيين بنسبة 30 بالمائة.

و قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، "غابرييل أتال"، أنّ هذا القرار يعود لرفض حكومات الدول المعنية إعادة مواطنيها غير الشرعيين الذين هاجروا إلى فرنسا.

 في مقابلة على إذاعة "أوروبا 1"، أضاف أتال أنّ القضاء الفرنسي أصدر أمرا بحق 7731 جزائريا بمغادرة البلاد بين يناير ويوليو من هذا العام، وعاد منهم فقط 22 شخصا، أي ما يزيد قليلا عن 0.2%. وهذا ما يفسره على وجه الخصوص حقيقة أن الجزائر ترفض إصدار تصاريح قنصلية، وهي وثيقة لا يمكن من دونها تنفيذ الطرد. الرقم الذي دفع ماكرون يذهب إلى العديد من مجالس الدفاع هذا الصيف لمناقشة الوضع وتخفيض عدد التأشيرات الصادرة إلى النصف.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

تتجه فرنسا إلى تخفيض عدد تأشيرات الدخول إلى أراضيها لكلّ من مواطني الجزائر والمغرب إلى النصف والتونسيين بنسبة 30 بالمائة.

و قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، "غابرييل أتال"، أنّ هذا القرار يعود لرفض حكومات الدول المعنية إعادة مواطنيها غير الشرعيين الذين هاجروا إلى فرنسا.

 في مقابلة على إذاعة "أوروبا 1"، أضاف أتال أنّ القضاء الفرنسي أصدر أمرا بحق 7731 جزائريا بمغادرة البلاد بين يناير ويوليو من هذا العام، وعاد منهم فقط 22 شخصا، أي ما يزيد قليلا عن 0.2%. وهذا ما يفسره على وجه الخصوص حقيقة أن الجزائر ترفض إصدار تصاريح قنصلية، وهي وثيقة لا يمكن من دونها تنفيذ الطرد. الرقم الذي دفع ماكرون يذهب إلى العديد من مجالس الدفاع هذا الصيف لمناقشة الوضع وتخفيض عدد التأشيرات الصادرة إلى النصف.