سحب عابرة تكون أحيانا كثيفة مع بعض الأمطار المتفرقة بالوسط و الجنوب و تكون محليا غزيرة بالمناطق الغربية للجنوب.‏

‏ الريح من القطاع الشمالي بالشمال معتدلة و من القطاع الشرقي بالوسط والجنوب قوية.‏

‏

أجلت أمس الجمعة الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الإرهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس محاكمة رجل الأعمال شفيق الجراية فيما عرف بقضية وضع النفس تحت تصرف جيش أجنبي إلى موعد آخر

تم إخلاء مركز تسوق في شرق سيدني بأستراليا، اليوم السبت، وسط تقارير عن عمليات طعن متعددة وربما عدد من الوفيات.

وقالت شرطة نيو ساوث ويلز، إنه تم استدعاء خدمات الطوارئ إلى مركز ويستفيلد بونداي جانكشن قبل الساعة الرابعة مساء مباشرة، بعد ورود تقارير عن- إصابة عدة أشخاص بعد تعرضهم للطعن.

إثر توفر معلومات مفادها تعمد أحد متساكني حي حواص ترويج المواد المخدرة ، داهمت دورية أمنية مشتركة بتونس منزل المظنون فيه وضبطه

حيث تبين وأنه صادر في شأنه 8 مناشير تفتيش لفائدة وحدات أمنية و هياكل قضائية مختلفة كما تم حجز لديه 1٫6 كغ من مخدر الكوكايين ، أقراص مخدرة ، 21 قارورة من المواد الكيميائية

أثارت فتوى جديدة لأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، محمد عبد السميع، جدلا واسعا، وذلك في ردّه عن عن سؤال حول كيف يقبض ملك الموت أرواح الناس وكيف يقبض أكثر من روح في وقت واحد.

وأوضح خلال برنامج مذاع على فضائية "الناس"، أمس الخميس: "الروح عبارة عن سر يسري في جسد الإنسان كما يسري الماء في العود الأخضر، في تجربة عملها عالم فرنسي عن وزن روح الإنسان، وكشف أنها تساوي 1 غرام".

وأضاف: "العالم الفرنسي عمل التجربة ووزن الأجساد وهي فيها الروح وبعد خروج الروح، الروح تخرج من القدم أولا ثم في النهاية تخرج من الرأس والعقل، حتى تزول عنه الحياة ولا يمكن أن يعيده أحد للحياة".

أثارت فتوى جديدة لأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، محمد عبد السميع، جدلا واسعا، وذلك في ردّه عن عن سؤال حول كيف يقبض ملك الموت أرواح الناس وكيف يقبض أكثر من روح في وقت واحد.

وأوضح خلال برنامج مذاع على فضائية "الناس"، أمس الخميس: "الروح عبارة عن سر يسري في جسد الإنسان كما يسري الماء في العود الأخضر، في تجربة عملها عالم فرنسي عن وزن روح الإنسان، وكشف أنها تساوي 1 غرام".

وأضاف: "العالم الفرنسي عمل التجربة ووزن الأجساد وهي فيها الروح وبعد خروج الروح، الروح تخرج من القدم أولا ثم في النهاية تخرج من الرأس والعقل، حتى تزول عنه الحياة ولا يمكن أن يعيده أحد للحياة".

أكّد مدير المعهد العربي ومدير المرصد التونسي لحقوق الانسان مصطفى عبد الكبير، عودة الهدوء لطرابلس بعد مفاوضات بين الطرفين.

وفي تصريح لجوهرة أف أم، بيّن عبد الكبير، أنّ المواجهات أمس كانت في طرابلس بين قوات الردع والشرطة القضائية مع قوات الاسناد لوزارة الداخلية الليبية.

أكّد مدير المعهد العربي ومدير المرصد التونسي لحقوق الانسان مصطفى عبد الكبير، عودة الهدوء لطرابلس بعد مفاوضات بين الطرفين.

وفي تصريح لجوهرة أف أم، بيّن عبد الكبير، أنّ المواجهات أمس كانت في طرابلس بين قوات الردع والشرطة القضائية مع قوات الاسناد لوزارة الداخلية الليبية.

سجّل عجز الميزان التجاري الطاقي إرتفاعا بنسبة 5 بالمائة الى موفى فيفري 2024 بالمقارنة مع الفترة نفسها من سنة 2023 حيث بلغ 1878 مليون دينار مقابل 1788 مليون دينار فيما لم تتجاوز نسبة تغطية الواردات للصادرات 22 بالمائة إلى موفي فيفري 2024

وأوضح المرصد الوطني للطاقة والمناجم، اليوم، في تقريره الشهري حول الوضع الطاقي بتونس إلى موفى شهر فيفري 2024، أن الموارد الوطنية من الطاقة الأولية (الإنتاج والإتاوة من الغاز الجزائري) سجلت انخفاضا بنسبة 12 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من 2023 إذ بلغت 0،6 مليون طن مكافئ نفط إلى موفى شهر فيفري 2024.

ويُرجع ذلك بالأساس إلى انخفاض الإنتاج الوطني من الغاز الطبيعي.

بالتوازي بلغ الطلب الجملي على الطاقة الأولية 1،4 مليون طن مكافئ نفط إلى موفى شهر فيفري 2024 مسجلا بذلك انخفاضا بنسبة 6 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الفارطة اذ شهد الطلب على المواد البترولية ارتفاعا ب 2 بالمائة في حين شهد الطلب على الغاز الطبيعي سنة 2024 انخفاضا بنسبة 13 بالمائة بالمقارنة بمستوى السنة السابقة.

سجّل عجز الميزان التجاري الطاقي إرتفاعا بنسبة 5 بالمائة الى موفى فيفري 2024 بالمقارنة مع الفترة نفسها من سنة 2023 حيث بلغ 1878 مليون دينار مقابل 1788 مليون دينار فيما لم تتجاوز نسبة تغطية الواردات للصادرات 22 بالمائة إلى موفي فيفري 2024

وأوضح المرصد الوطني للطاقة والمناجم، اليوم، في تقريره الشهري حول الوضع الطاقي بتونس إلى موفى شهر فيفري 2024، أن الموارد الوطنية من الطاقة الأولية (الإنتاج والإتاوة من الغاز الجزائري) سجلت انخفاضا بنسبة 12 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من 2023 إذ بلغت 0،6 مليون طن مكافئ نفط إلى موفى شهر فيفري 2024.

ويُرجع ذلك بالأساس إلى انخفاض الإنتاج الوطني من الغاز الطبيعي.

بالتوازي بلغ الطلب الجملي على الطاقة الأولية 1،4 مليون طن مكافئ نفط إلى موفى شهر فيفري 2024 مسجلا بذلك انخفاضا بنسبة 6 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الفارطة اذ شهد الطلب على المواد البترولية ارتفاعا ب 2 بالمائة في حين شهد الطلب على الغاز الطبيعي سنة 2024 انخفاضا بنسبة 13 بالمائة بالمقارنة بمستوى السنة السابقة.