ارتفعت الاستثمارات الجملية المُصرح بها في تونس، خلال الربع الأول من 2023، إلى 543.5 مليون دينار مشكلة زيادة بنسبة 27 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2022 في ظل تركيز على القطاع الصناعي وتوجه نحو الإحداثات الجديدة .
وأكدت الهيئة التونسية للاستثمار، في بلاغ أصدرته الأربعاء، أن المستثمرين صرحوا برغبتهم في إنجاز 12 مشروعا تضم 8 مشاريع جديدة مما سيمكن إجمالا من توفير قرابة 3179 موطن شغل.
وتشكل الاحداثات الجديدة 67 بالمائة من عدد المشاريع المصرح بها وتقارب قيمتها الاستثمارية قرابة 434 مليون دينار مما يمثل نحو 80 بالمائة من حجم الاستثمارات الجملية المصرح بها.
واعتبرت الهيئة أن الأرقام " تعد مؤشرا إيجابيا يعكس مدى تحسن نسق الاستثمار وتسجيل فرص جديدة للاستثمار وستمكن من إحداث 2416 موطن شغل".
ويخطط المستثمرون لتوسعة 4 مشاريع قائمة مما يمثل 33 بالمائة من عدد المشاريع المصرح عبر ضخ استثمارات جملية تقارب 5ر109 مليون دينار ستمكن من إحداث 763 موطن شغل.
وتصدر القطاع الصناعي قائمة المشاريع المصرح بها من خلال استحواذه على 8 مشاريع بكلفة استثمار تقارب 8ر344 مليون دينار وبطاقة تشغيلية تقدر بـ 2530 موطن شغل الفلاحة في حين سيستفيد سيتم توجيه 62 مليون دينار لمشروعين في قطاع الفلاحة.
أكّد عضو المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري مكلف بملف الموارد الطبيعية حمادي البوبكري، أنّه من المنتظر أن يتم خلال الأسبوع الجاري تكوين اللجنة الفنية لمعالجة تداعيات شح المياه والتي سبق لوزير الفلاحة و الموارد المائية و الصيد البحري أن أعلن عن إحداثها مؤخرا.
أعلنت الولايات المتحدة أنّ حركة طالبان قتلت العقل المدبر لهجوم 2021 الانتحاري الذي شنه تنظيم "داعش" في مطار كابل، وأسفر عن مقتل 13 جنديًا أمريكيًا وأكثر من 170 مدنياً أفغانياً.
وقال متحدث مجلس الأمن القومي للبيت الأبيض جون كيربي، في بيان نشره مساء الثلاثاء: إن "عناصر من حركة طالبان قتلوا زعيما بتنظيم داعش خراسان، خطط للتفجير الانتحاري الذي وقع عند بوابة مطار كابل عام 2021، والذي أسفر عن مقتل 13 من العسكريين الأمريكيين".
وأكد كيربي أن "الإرهابي، الذي قتل خلال عملية شنتها طالبان (لم يذكر توقيتها)، هو العقل المدبر للهجوم المروع الذي تم تنفيذه في الأيام الأخيرة للانسحاب الأمريكي من أفغانستان".
ووصف المسؤول الأمريكي عملية طالبان الأخيرة بأنها "سلسلة خسائر قيادية رفيعة المستوى عانى منها تنظيم داعش خراسان خلال العام الجاري".
أكّدت القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية، أنّ الرئيس السابق عمر البشير محتجز مع آخرين بمستشفى علياء تحت حراسة ومسؤولية الشرطة القضائية.
وقالت القيادة في بيان إن "جزءا من متهمي 30 يونيو (جوان) من العسكريين كانوا محتجزون بمستشفى علياء التابع للقوات المسلحة نسبة لظروفهم الصحية وحسب توصيات الجهات الطبية بسجن كوبر قبل اندلاع التمرد، ولا يزالون بالمستشفى تحت حراسة ومسؤولية الشرطة القضائية، وهم عمر حسن أحمد البشير، بكري حسن صالح، عبد الرحيم محمد حسين، أحمد الطيب الخنجر، ويوسف عبد الفتاح"، مبينة أن "هناك مدني واحد وهو علي الحاج محمد، وهو محتجز لتلقي العلاج بمستشفى أحمد قاسم بموجب توصية طبية من سلطات السجن وتقع مسئولية حراسته على الشرطة".
أكّد الناطق الرسمي باسم المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية رمضان بن عمرن، لنّ مبادرة الحوار التي أطلقها اتحاد الشغل بالشراكة مع المنتدى وهيئة المحامين ومنظمة الدفاع عن حقوق الانسان، جاهزة وتنتظر فقط الوقت المناسب للإعلان عنها.
تواصل مؤشرات الاستقرار مع استمرار الحرارة على نفس الوتيرة التي ميزت ال 24 ساعة الفارطة لتتراوح القصوى بين 21 و26 بالمناطق الساحلية الشمالية وتكون بين 28 و35 ببقية الجهات.
عبّر رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان مصطفى عبد الكبير، عن تخوفه من أن تتحول الخطة الإيطالية لحماية حدودها البحرية إلى خطة لإغراق تونس.
عبّر رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان مصطفى عبد الكبير، عن تخوفه من أن تتحول الخطة الإيطالية لحماية حدودها البحرية إلى خطة لإغراق تونس.
أعلنت وزارة الصحة السودانية اليوم الثلاثاء 25 أفريل 2023، مقتل 460 شخصا وإصابة 4630 آخرين، منذ بدء المواجهات في البلاد بين الجيش، وقوات الدعم السريع في 15 أبريل الجاري.
وأفادت الوزارة في بيان تلقت روسيا اليوم نسخة منه، بأن الوفيات موزعة على 11 ولاية لم تحددها، مشيرة إلى أن ولاية الخرطوم سجلت 166 حالة وفاة 2343 إصابة حتى يوم الاثنين
وأشارت إلى أنها تتواصل مع مسؤولي الترصد المبني على الأحداث في جميع الولايات لرصد الإصابات والوفيات والتأثيرات الأخرى الخاصة بالحرب.
أفادت وسائل إعلام إماراتية، يوم الاثنين، بأن الإمارات أجلت رعاياها ومواطني عدد من الدول عن السودان.
وقالت إن الإمارات عملت على توفير كافة خدمات الاستضافة والرعاية لـ19 جنسية مختلفة خلال إجلائهم إلى مدينة بورتسودان وتواجدهم فيها، كما ستستضيفهم على أراضيها قبيل نقلهم إلى دولهم.
وأعلنت وزارة الخارجية أنه في إطار الجهود الإنسانية لدولة الإمارات والتزامها بتعزيز التعاون والتضامن العالميين، قامت بإجلاء مواطنيها ورعايا عدد من الدول من السودان، وذلك استمرارا لنهجها الإنساني القائم على توفير الحماية للمدنيين، ومد يد العون للدول في أوقات الحاجة.