الأحد، 29 سبتمبر 2024
ميثاق2

ميثاق2

تونس/ الميثاق/ أخبار وطنية

جاء في بلاغ لوزارة الداخلية، اليوم الجمعة، أنه على إثر عمل مشترك بين وحدات إدارتي مكافحة الإرهاب والاستعلامات والأبحاث بالإدارة العامة للحرس الوطني، تم الكشف عن خلية تكفيرية تابعة لما يسمّى بتنظيم "داعش" الإرهابي تنشط بولاية تطاوين يخطط أفرادها لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف الوحدات الأمنية والعسكرية بالجهة باستعمال عبوات ناسفة تقليدية الصنع وتم إلقاء القبض على عناصرها في ظرف زمني وجيز وحجز عبوة ناسفة ومواد تُستعمل في صناعة المتفجرات ومبالغ مالية تم جمعها لتمويل نشاطها.

تونس/ الميثاق/ أخبار وطنية

جاء في بلاغ لوزارة الداخلية، اليوم الجمعة، أنه على إثر عمل مشترك بين وحدات إدارتي مكافحة الإرهاب والاستعلامات والأبحاث بالإدارة العامة للحرس الوطني، تم الكشف عن خلية تكفيرية تابعة لما يسمّى بتنظيم "داعش" الإرهابي تنشط بولاية تطاوين يخطط أفرادها لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف الوحدات الأمنية والعسكرية بالجهة باستعمال عبوات ناسفة تقليدية الصنع وتم إلقاء القبض على عناصرها في ظرف زمني وجيز وحجز عبوة ناسفة ومواد تُستعمل في صناعة المتفجرات ومبالغ مالية تم جمعها لتمويل نشاطها.

بايدن يقرر تمديد حالة الطوارئ الخاصة بالسودان  تونس/الميثاق/ أخبار الشرق الأوسط

  قرر الرئيس الأمريكي جو بايدن تمديد حالة الطوارئ الخاصة بالسودان المعلنة من جانب واشنطن منذ عام 1997، على خلفية استيلاء العسكريين السودانيين على الحكم مؤخرا.

تونس/ الميثاق/ أخبار عالمية

فرضت الولايات المتحدة حزمة جديدة من العقوبات على عدد من الأفراد والشركات في إيران، بدعوى تقديم الدعم إلى برنامج الطائرات المسيرة الخاص بالحرس الثوري.

وفي بيان نشر اليوم الجمعة، ذكرت الخزانة الأمريكية، أنّ عقوباتها الجديدة تستهدف "أعضاء في شبكة من شركات وأشخاص تقدم دعما حيويا إلى برنامج الطائرات المسيرة الخاص بالحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس التابع له".

تونس/ الميثاق/ أخبار عالمية

فرضت الولايات المتحدة حزمة جديدة من العقوبات على عدد من الأفراد والشركات في إيران، بدعوى تقديم الدعم إلى برنامج الطائرات المسيرة الخاص بالحرس الثوري.

وفي بيان نشر اليوم الجمعة، ذكرت الخزانة الأمريكية، أنّ عقوباتها الجديدة تستهدف "أعضاء في شبكة من شركات وأشخاص تقدم دعما حيويا إلى برنامج الطائرات المسيرة الخاص بالحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس التابع له".

تونس/الميثاق/ أخبار وطنية

حذرت حركة النهضة مما وصفته بخطورة المحاولات الرئاسية المتكررة للضغط على السلطة القضائية ومؤسساتها وعلى رأسها المجلس الأعلى للقضاء.

وأكدت الحركة، في بيان أصدرته اليوم الجمعة أن إصلاح القضاء مسار تنهض به المؤسسات القضائية وتعضدها السلطة التشريعية بالقوانين والسلطة التنفيذية بتوفير المستلزمات والظروف وباحترام استقلال القضاء، وليس بمحاولات التدخل فيه للتطويع أو التوظيف.

ونبهت حركة النهضة في بيانها مما قالت انه يمثل " تصاعدا في وتيرة الإجراءات الرامية إلى تكريس الحكم الفردي ونشرا لخطابات تقسم التونسيين وتُحرّضهم علي بعضهم البعض وتقوّض الأسس التي جمعت التونسيين وعلى رأسها ثقافة المواطنة والوحدة الوطنية واحترام القانون وتحكيم القضاء واعتماد الحوار بديلا عن العنف والإقصاء".

واعتبرت ان هذه الإجراءات والخطابات اتخذت مسارا متسارعا من التحريض والتجييش ينبئ بالفتنة والإحتراب بين أبناء الشعب الواحد.

كما جددت رفضها المبدئي لمحاولات" هيمنة رئاسة الجمهورية على كل السلط وتقويض أسس النظام الجمهوري الديمقراطي القائم على الفصل بين السلط والتوازن بينها وتعاونها ضمانا لوحدة الدولة والمجتمع وحماية الديمقراطية والحقوق وتثبيتا للعدل والمساواة" ،وفق نص البيان.

كما اعربت عن رفضها أيضا لما اسمته "الضغوط المسلطة على أصحاب الرأي المخالف وتوظيف بعض الهيئات التعديلية للتضييق على حرية التعبير، ومن ذلك غلق بعض المؤسسات الإعلامية كقناة نسمة وقناة الزيتونة وتهديد قناة حنبعل بما يحيل عددا كبيرا من الصحفيين والفنيين والعاملين على البطالة بدلا من تسوية وضعياتها في كنف احترام القانون وحرية الإعلام".

من جهة أخرى اتهمت حركة النهضة احد أنصار الرئيس قيس سعيد بالاعتداء على الكاتب العام المحلي للحركة بالعلا، معتبرة ان هذه الحادثة وما سبقها والخطابات المشحونة بالعنف الصادرة خاصة عن ما يسمى بالحشد الشعبي والتنسيقيات هي نتيجة طبيعية لما يصدر عن الرئاسة من خطابات التخوين والتجييش، بلغت أوجها في تحريض جزء من التونسيين على بعضهم كما ورد في اجتماع الخميس من دعوة خطيرة للتطهير،وفق بيانها

كما استنكرتالحركة في بيانها، قطع جرايات المساعدين البرلمانيين على غرار ما حصل للنواب.

 

تونس/الميثاق/ أخبار وطنية

حذرت حركة النهضة مما وصفته بخطورة المحاولات الرئاسية المتكررة للضغط على السلطة القضائية ومؤسساتها وعلى رأسها المجلس الأعلى للقضاء.

وأكدت الحركة، في بيان أصدرته اليوم الجمعة أن إصلاح القضاء مسار تنهض به المؤسسات القضائية وتعضدها السلطة التشريعية بالقوانين والسلطة التنفيذية بتوفير المستلزمات والظروف وباحترام استقلال القضاء، وليس بمحاولات التدخل فيه للتطويع أو التوظيف.

ونبهت حركة النهضة في بيانها مما قالت انه يمثل " تصاعدا في وتيرة الإجراءات الرامية إلى تكريس الحكم الفردي ونشرا لخطابات تقسم التونسيين وتُحرّضهم علي بعضهم البعض وتقوّض الأسس التي جمعت التونسيين وعلى رأسها ثقافة المواطنة والوحدة الوطنية واحترام القانون وتحكيم القضاء واعتماد الحوار بديلا عن العنف والإقصاء".

واعتبرت ان هذه الإجراءات والخطابات اتخذت مسارا متسارعا من التحريض والتجييش ينبئ بالفتنة والإحتراب بين أبناء الشعب الواحد.

كما جددت رفضها المبدئي لمحاولات" هيمنة رئاسة الجمهورية على كل السلط وتقويض أسس النظام الجمهوري الديمقراطي القائم على الفصل بين السلط والتوازن بينها وتعاونها ضمانا لوحدة الدولة والمجتمع وحماية الديمقراطية والحقوق وتثبيتا للعدل والمساواة" ،وفق نص البيان.

كما اعربت عن رفضها أيضا لما اسمته "الضغوط المسلطة على أصحاب الرأي المخالف وتوظيف بعض الهيئات التعديلية للتضييق على حرية التعبير، ومن ذلك غلق بعض المؤسسات الإعلامية كقناة نسمة وقناة الزيتونة وتهديد قناة حنبعل بما يحيل عددا كبيرا من الصحفيين والفنيين والعاملين على البطالة بدلا من تسوية وضعياتها في كنف احترام القانون وحرية الإعلام".

من جهة أخرى اتهمت حركة النهضة احد أنصار الرئيس قيس سعيد بالاعتداء على الكاتب العام المحلي للحركة بالعلا، معتبرة ان هذه الحادثة وما سبقها والخطابات المشحونة بالعنف الصادرة خاصة عن ما يسمى بالحشد الشعبي والتنسيقيات هي نتيجة طبيعية لما يصدر عن الرئاسة من خطابات التخوين والتجييش، بلغت أوجها في تحريض جزء من التونسيين على بعضهم كما ورد في اجتماع الخميس من دعوة خطيرة للتطهير،وفق بيانها

كما استنكرتالحركة في بيانها، قطع جرايات المساعدين البرلمانيين على غرار ما حصل للنواب.

 

تونس/الميثاق/ أخبار وطنية

حذرت حركة النهضة مما وصفته بخطورة المحاولات الرئاسية المتكررة للضغط على السلطة القضائية ومؤسساتها وعلى رأسها المجلس الأعلى للقضاء.

وأكدت الحركة، في بيان أصدرته اليوم الجمعة أن إصلاح القضاء مسار تنهض به المؤسسات القضائية وتعضدها السلطة التشريعية بالقوانين والسلطة التنفيذية بتوفير المستلزمات والظروف وباحترام استقلال القضاء، وليس بمحاولات التدخل فيه للتطويع أو التوظيف.

ونبهت حركة النهضة في بيانها مما قالت انه يمثل " تصاعدا في وتيرة الإجراءات الرامية إلى تكريس الحكم الفردي ونشرا لخطابات تقسم التونسيين وتُحرّضهم علي بعضهم البعض وتقوّض الأسس التي جمعت التونسيين وعلى رأسها ثقافة المواطنة والوحدة الوطنية واحترام القانون وتحكيم القضاء واعتماد الحوار بديلا عن العنف والإقصاء".

واعتبرت ان هذه الإجراءات والخطابات اتخذت مسارا متسارعا من التحريض والتجييش ينبئ بالفتنة والإحتراب بين أبناء الشعب الواحد.

كما جددت رفضها المبدئي لمحاولات" هيمنة رئاسة الجمهورية على كل السلط وتقويض أسس النظام الجمهوري الديمقراطي القائم على الفصل بين السلط والتوازن بينها وتعاونها ضمانا لوحدة الدولة والمجتمع وحماية الديمقراطية والحقوق وتثبيتا للعدل والمساواة" ،وفق نص البيان.

كما اعربت عن رفضها أيضا لما اسمته "الضغوط المسلطة على أصحاب الرأي المخالف وتوظيف بعض الهيئات التعديلية للتضييق على حرية التعبير، ومن ذلك غلق بعض المؤسسات الإعلامية كقناة نسمة وقناة الزيتونة وتهديد قناة حنبعل بما يحيل عددا كبيرا من الصحفيين والفنيين والعاملين على البطالة بدلا من تسوية وضعياتها في كنف احترام القانون وحرية الإعلام".

من جهة أخرى اتهمت حركة النهضة احد أنصار الرئيس قيس سعيد بالاعتداء على الكاتب العام المحلي للحركة بالعلا، معتبرة ان هذه الحادثة وما سبقها والخطابات المشحونة بالعنف الصادرة خاصة عن ما يسمى بالحشد الشعبي والتنسيقيات هي نتيجة طبيعية لما يصدر عن الرئاسة من خطابات التخوين والتجييش، بلغت أوجها في تحريض جزء من التونسيين على بعضهم كما ورد في اجتماع الخميس من دعوة خطيرة للتطهير،وفق بيانها

كما استنكرتالحركة في بيانها، قطع جرايات المساعدين البرلمانيين على غرار ما حصل للنواب.

 

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال الناشط السياسي والقيادي السابق في حركة النهضة، عبد الحميد الجلاصي  إنه تشاور مع جملة من المستقيلين وتوصلوا إلى أن أمراضا عديدة تظهر في العمل الحزبي في تونس، إحدى تمظهراتها الكبيرة هي الفجوة بين الجانب الفكري والمضموني والمشاريع والرؤية والعمل السياسي، وفجوة بين الجانب الأخلاقي والسياسي، بما فيها الإيفاء بالتعهدات.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال الناشط السياسي والقيادي السابق في حركة النهضة، عبد الحميد الجلاصي  إنه تشاور مع جملة من المستقيلين وتوصلوا إلى أن أمراضا عديدة تظهر في العمل الحزبي في تونس، إحدى تمظهراتها الكبيرة هي الفجوة بين الجانب الفكري والمضموني والمشاريع والرؤية والعمل السياسي، وفجوة بين الجانب الأخلاقي والسياسي، بما فيها الإيفاء بالتعهدات.

الصفحة 1199 من 2064