وتابع في تصريح لـ"إذاعة IFM" أنّ هذا المسؤول كان ينتدب مساعدين "وكل مساعد يخصص له راتبا بـ3 آلاف دينار لكنه يضع الأموال في جيبه في المقابل لا تجده عندما تحتاجه لأنه يكون خارج حدود الوطن في إجازة".
وأكّد الرياحي أنّ الانتهازيين كانوا من داخل الإفريقي وكانوا يعملون على خدمة مصالحهم الخاصة على حساب الفريق، متابعا "كيفاش تحبوني نعمل كي لقيت روحي وحدي معاهم".