وقال الرياحي في تدوينة نشرها على صفحته بالفايسبوك : " بعد صمت أرى أنه قد طال، في الوقت الذي يتعرض له الملف القانوني الخاص بي لكل أشكال الفبركة والضغط والتشويه والمغالطة، وبينما تستغل بعض الأقلام المأجورة والاذاعات الفرصة لنشر مقالات وحصص جاهزة مدفوعة الأجر ، قصد التأثير على الرأي العام الذي كشف الحقيقة وتعاطف معي وتضامن مع قضيتي .. ولأن قضيتي مرت من مجرد ملف قضائي كنت اتعامل معه في إطار احترام الدولة والثقة في القضاء ، إلى مسلسل تصفية سياسية لم تشهد تونس له مثيلا ، مورست خلاله كل اشكال الضغط على القضاء وسجِّلت به كل التجاوزات ولازالت متواصلة إلى حد الساعة ... فإنني أرى أن الوقت قد حان لأن يعرف التونسيون الحقيقة كل الحقيقة".