فرصة أيضا لتصحيح الموقف السياسي لمختلف مكونات هذا التيار من كثير من القضايا الحارقة، وعلى الاقل لخوض حوار معمق وصادق ومراجعة المواقف من مختلف هذه القضايا الوطنية والقومية على قاعدة رفض كل قوى الاستعمار والاختراق وإدانة الطائفية والرجعية والاستبداد، وخدمة أهداف الامة في الوحدة والحرية والاشتراكية على قاعدة التعويل على قدرات هذا التيار الهائلة ومصداقيته مع الشغب ورفض كل الاجندات الاجنبية على حساب الامن القومي... لا فرق بين الاجندا التركية او الاجندا الايرانية...
فرصة قد تعطي لهذا التيار المكانة المحترمة التي يستحق، وتمكنه إلى جانب بقية القوى الوطنبة من دحر قوى الظلام والحنين للاستبداد او الحداثة المغشوشة... مرة واحدة
القيادي في حركة البعث عثمان بالحاج عمر