نص تدوينة الزعاترة:
"جنون استهداف الحالة الإسلامية في تونس، يتجاوز مطاردة "النهضة" إلى كل متعلقات التدين في المجتمع. الأمن التونسي يغلق مدرسة قرآنية ويوقف المدير، لكن الأكثر إثارة للأعصاب هو إجراء عملية فحص شرجي للتلاميذ. سلوك ساقط، مرده وشاية ساقطة من قناة تلفزيونية."
بالطريقة ذاتها رد عبد الله الخلفاوي على صفته على الفايس بوك قائلا بأنه لا مكان لنشاط خارج القانون و لو كان نشلطا دينيا و أن التعرض لظلم دولة أفضل من فوضى الدولة