الأحد، 29 سبتمبر 2024
ميثاق2

ميثاق2

تونس/ الميثاق/ أخبار عالمية

فرضت الولايات المتحدة حزمة جديدة من العقوبات على عدد من الأفراد والشركات في إيران، بدعوى تقديم الدعم إلى برنامج الطائرات المسيرة الخاص بالحرس الثوري.

وفي بيان نشر اليوم الجمعة، ذكرت الخزانة الأمريكية، أنّ عقوباتها الجديدة تستهدف "أعضاء في شبكة من شركات وأشخاص تقدم دعما حيويا إلى برنامج الطائرات المسيرة الخاص بالحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس التابع له".

تونس/ الميثاق/ أخبار عالمية

فرضت الولايات المتحدة حزمة جديدة من العقوبات على عدد من الأفراد والشركات في إيران، بدعوى تقديم الدعم إلى برنامج الطائرات المسيرة الخاص بالحرس الثوري.

وفي بيان نشر اليوم الجمعة، ذكرت الخزانة الأمريكية، أنّ عقوباتها الجديدة تستهدف "أعضاء في شبكة من شركات وأشخاص تقدم دعما حيويا إلى برنامج الطائرات المسيرة الخاص بالحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس التابع له".

تونس/الميثاق/ أخبار وطنية

حذرت حركة النهضة مما وصفته بخطورة المحاولات الرئاسية المتكررة للضغط على السلطة القضائية ومؤسساتها وعلى رأسها المجلس الأعلى للقضاء.

وأكدت الحركة، في بيان أصدرته اليوم الجمعة أن إصلاح القضاء مسار تنهض به المؤسسات القضائية وتعضدها السلطة التشريعية بالقوانين والسلطة التنفيذية بتوفير المستلزمات والظروف وباحترام استقلال القضاء، وليس بمحاولات التدخل فيه للتطويع أو التوظيف.

ونبهت حركة النهضة في بيانها مما قالت انه يمثل " تصاعدا في وتيرة الإجراءات الرامية إلى تكريس الحكم الفردي ونشرا لخطابات تقسم التونسيين وتُحرّضهم علي بعضهم البعض وتقوّض الأسس التي جمعت التونسيين وعلى رأسها ثقافة المواطنة والوحدة الوطنية واحترام القانون وتحكيم القضاء واعتماد الحوار بديلا عن العنف والإقصاء".

واعتبرت ان هذه الإجراءات والخطابات اتخذت مسارا متسارعا من التحريض والتجييش ينبئ بالفتنة والإحتراب بين أبناء الشعب الواحد.

كما جددت رفضها المبدئي لمحاولات" هيمنة رئاسة الجمهورية على كل السلط وتقويض أسس النظام الجمهوري الديمقراطي القائم على الفصل بين السلط والتوازن بينها وتعاونها ضمانا لوحدة الدولة والمجتمع وحماية الديمقراطية والحقوق وتثبيتا للعدل والمساواة" ،وفق نص البيان.

كما اعربت عن رفضها أيضا لما اسمته "الضغوط المسلطة على أصحاب الرأي المخالف وتوظيف بعض الهيئات التعديلية للتضييق على حرية التعبير، ومن ذلك غلق بعض المؤسسات الإعلامية كقناة نسمة وقناة الزيتونة وتهديد قناة حنبعل بما يحيل عددا كبيرا من الصحفيين والفنيين والعاملين على البطالة بدلا من تسوية وضعياتها في كنف احترام القانون وحرية الإعلام".

من جهة أخرى اتهمت حركة النهضة احد أنصار الرئيس قيس سعيد بالاعتداء على الكاتب العام المحلي للحركة بالعلا، معتبرة ان هذه الحادثة وما سبقها والخطابات المشحونة بالعنف الصادرة خاصة عن ما يسمى بالحشد الشعبي والتنسيقيات هي نتيجة طبيعية لما يصدر عن الرئاسة من خطابات التخوين والتجييش، بلغت أوجها في تحريض جزء من التونسيين على بعضهم كما ورد في اجتماع الخميس من دعوة خطيرة للتطهير،وفق بيانها

كما استنكرتالحركة في بيانها، قطع جرايات المساعدين البرلمانيين على غرار ما حصل للنواب.

 

تونس/الميثاق/ أخبار وطنية

حذرت حركة النهضة مما وصفته بخطورة المحاولات الرئاسية المتكررة للضغط على السلطة القضائية ومؤسساتها وعلى رأسها المجلس الأعلى للقضاء.

وأكدت الحركة، في بيان أصدرته اليوم الجمعة أن إصلاح القضاء مسار تنهض به المؤسسات القضائية وتعضدها السلطة التشريعية بالقوانين والسلطة التنفيذية بتوفير المستلزمات والظروف وباحترام استقلال القضاء، وليس بمحاولات التدخل فيه للتطويع أو التوظيف.

ونبهت حركة النهضة في بيانها مما قالت انه يمثل " تصاعدا في وتيرة الإجراءات الرامية إلى تكريس الحكم الفردي ونشرا لخطابات تقسم التونسيين وتُحرّضهم علي بعضهم البعض وتقوّض الأسس التي جمعت التونسيين وعلى رأسها ثقافة المواطنة والوحدة الوطنية واحترام القانون وتحكيم القضاء واعتماد الحوار بديلا عن العنف والإقصاء".

واعتبرت ان هذه الإجراءات والخطابات اتخذت مسارا متسارعا من التحريض والتجييش ينبئ بالفتنة والإحتراب بين أبناء الشعب الواحد.

كما جددت رفضها المبدئي لمحاولات" هيمنة رئاسة الجمهورية على كل السلط وتقويض أسس النظام الجمهوري الديمقراطي القائم على الفصل بين السلط والتوازن بينها وتعاونها ضمانا لوحدة الدولة والمجتمع وحماية الديمقراطية والحقوق وتثبيتا للعدل والمساواة" ،وفق نص البيان.

كما اعربت عن رفضها أيضا لما اسمته "الضغوط المسلطة على أصحاب الرأي المخالف وتوظيف بعض الهيئات التعديلية للتضييق على حرية التعبير، ومن ذلك غلق بعض المؤسسات الإعلامية كقناة نسمة وقناة الزيتونة وتهديد قناة حنبعل بما يحيل عددا كبيرا من الصحفيين والفنيين والعاملين على البطالة بدلا من تسوية وضعياتها في كنف احترام القانون وحرية الإعلام".

من جهة أخرى اتهمت حركة النهضة احد أنصار الرئيس قيس سعيد بالاعتداء على الكاتب العام المحلي للحركة بالعلا، معتبرة ان هذه الحادثة وما سبقها والخطابات المشحونة بالعنف الصادرة خاصة عن ما يسمى بالحشد الشعبي والتنسيقيات هي نتيجة طبيعية لما يصدر عن الرئاسة من خطابات التخوين والتجييش، بلغت أوجها في تحريض جزء من التونسيين على بعضهم كما ورد في اجتماع الخميس من دعوة خطيرة للتطهير،وفق بيانها

كما استنكرتالحركة في بيانها، قطع جرايات المساعدين البرلمانيين على غرار ما حصل للنواب.

 

تونس/الميثاق/ أخبار وطنية

حذرت حركة النهضة مما وصفته بخطورة المحاولات الرئاسية المتكررة للضغط على السلطة القضائية ومؤسساتها وعلى رأسها المجلس الأعلى للقضاء.

وأكدت الحركة، في بيان أصدرته اليوم الجمعة أن إصلاح القضاء مسار تنهض به المؤسسات القضائية وتعضدها السلطة التشريعية بالقوانين والسلطة التنفيذية بتوفير المستلزمات والظروف وباحترام استقلال القضاء، وليس بمحاولات التدخل فيه للتطويع أو التوظيف.

ونبهت حركة النهضة في بيانها مما قالت انه يمثل " تصاعدا في وتيرة الإجراءات الرامية إلى تكريس الحكم الفردي ونشرا لخطابات تقسم التونسيين وتُحرّضهم علي بعضهم البعض وتقوّض الأسس التي جمعت التونسيين وعلى رأسها ثقافة المواطنة والوحدة الوطنية واحترام القانون وتحكيم القضاء واعتماد الحوار بديلا عن العنف والإقصاء".

واعتبرت ان هذه الإجراءات والخطابات اتخذت مسارا متسارعا من التحريض والتجييش ينبئ بالفتنة والإحتراب بين أبناء الشعب الواحد.

كما جددت رفضها المبدئي لمحاولات" هيمنة رئاسة الجمهورية على كل السلط وتقويض أسس النظام الجمهوري الديمقراطي القائم على الفصل بين السلط والتوازن بينها وتعاونها ضمانا لوحدة الدولة والمجتمع وحماية الديمقراطية والحقوق وتثبيتا للعدل والمساواة" ،وفق نص البيان.

كما اعربت عن رفضها أيضا لما اسمته "الضغوط المسلطة على أصحاب الرأي المخالف وتوظيف بعض الهيئات التعديلية للتضييق على حرية التعبير، ومن ذلك غلق بعض المؤسسات الإعلامية كقناة نسمة وقناة الزيتونة وتهديد قناة حنبعل بما يحيل عددا كبيرا من الصحفيين والفنيين والعاملين على البطالة بدلا من تسوية وضعياتها في كنف احترام القانون وحرية الإعلام".

من جهة أخرى اتهمت حركة النهضة احد أنصار الرئيس قيس سعيد بالاعتداء على الكاتب العام المحلي للحركة بالعلا، معتبرة ان هذه الحادثة وما سبقها والخطابات المشحونة بالعنف الصادرة خاصة عن ما يسمى بالحشد الشعبي والتنسيقيات هي نتيجة طبيعية لما يصدر عن الرئاسة من خطابات التخوين والتجييش، بلغت أوجها في تحريض جزء من التونسيين على بعضهم كما ورد في اجتماع الخميس من دعوة خطيرة للتطهير،وفق بيانها

كما استنكرتالحركة في بيانها، قطع جرايات المساعدين البرلمانيين على غرار ما حصل للنواب.

 

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال الناشط السياسي والقيادي السابق في حركة النهضة، عبد الحميد الجلاصي  إنه تشاور مع جملة من المستقيلين وتوصلوا إلى أن أمراضا عديدة تظهر في العمل الحزبي في تونس، إحدى تمظهراتها الكبيرة هي الفجوة بين الجانب الفكري والمضموني والمشاريع والرؤية والعمل السياسي، وفجوة بين الجانب الأخلاقي والسياسي، بما فيها الإيفاء بالتعهدات.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال الناشط السياسي والقيادي السابق في حركة النهضة، عبد الحميد الجلاصي  إنه تشاور مع جملة من المستقيلين وتوصلوا إلى أن أمراضا عديدة تظهر في العمل الحزبي في تونس، إحدى تمظهراتها الكبيرة هي الفجوة بين الجانب الفكري والمضموني والمشاريع والرؤية والعمل السياسي، وفجوة بين الجانب الأخلاقي والسياسي، بما فيها الإيفاء بالتعهدات.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال الناطق باسم حكومة الوحدة الوطنية الموقتة محمد حمودة، إن حديث رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة بشأن أموال الليبيين في تونس جرى تفسيره بطريقة خاطئة.

وأضاف حمودة، في منشور عبر صفحته على فايس بوك، أنّ "رئيس الحكومة تطرق خلال كلمته في ورشة العمل حول الشراكة بين القطاع الخاص والعام في مجال خدمات وصناعة الطاقة إلى مسألة تهم كافة الليبيين وهي تلك المتعلقة باستثمارات وأموال ليبيا بالخارج وما تعرضت له من تجميد".
و أ
وضح أن "الدبيبة أشار في هذا السياق إلى ضعف القطاع المصرفي الليبي، وضرورة تحريره للحد من المشاكل التي يواجهها الليبيون، والتي تطرق لها عدد من الحضور، خاصة فيما يتعلق بمصادرة أموالهم في الخارج مثل مالطا وتونس وبلجيكا".

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

عبّر القيادي السابق بحركة النهضة، عبد الحميد الجلاصي الناشط السياسي عن خشيته من أن تكون نتيجة الأخطاء التي يرتكبها قيس سعيد، هي تمكّن المنظومة التي أوصلت البلاد إلى 25 جويلية سواء كانت من منظمات أو جمعيات أو أحزاب، من رسكلة نفسها وإعادة تصدر المشهد السياسي بعد نهاية الإنقلاب.

و خلال حضوره ببرنامج اكسبراسو على اكسبراس أف أم، اليوم الجمعة،قال الجلاصي إن سعيدّ تكفل بإفشال انقلابه، وأنه لا يمكن أن ينجح، وتسبب في إهدار فرصة يوم 25 جويلية.

كما اعتبر أن إجراءات 25 جويلية، كشفت رداءة وضعف المشهد المنظماتي والحزبي، ورجح أن تكون الفترة القادمة حافلة بالمبادرات.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

عبّر القيادي السابق بحركة النهضة، عبد الحميد الجلاصي الناشط السياسي عن خشيته من أن تكون نتيجة الأخطاء التي يرتكبها قيس سعيد، هي تمكّن المنظومة التي أوصلت البلاد إلى 25 جويلية سواء كانت من منظمات أو جمعيات أو أحزاب، من رسكلة نفسها وإعادة تصدر المشهد السياسي بعد نهاية الإنقلاب.

و خلال حضوره ببرنامج اكسبراسو على اكسبراس أف أم، اليوم الجمعة،قال الجلاصي إن سعيدّ تكفل بإفشال انقلابه، وأنه لا يمكن أن ينجح، وتسبب في إهدار فرصة يوم 25 جويلية.

كما اعتبر أن إجراءات 25 جويلية، كشفت رداءة وضعف المشهد المنظماتي والحزبي، ورجح أن تكون الفترة القادمة حافلة بالمبادرات.

الصفحة 1199 من 2064