وقال مدير قسم الصحة النفسية والإدمان، في منظمة الصحة العالمية، “شيكار ساكسينا” بعد استشارة خبراء في العالم كله، رأينا أن هذا الاضطراب يمكن أن يضاف إلى القائمة.
ووفقا للمنظمة فإن هذا الاضطراب يتصل بممارسة ألعاب الفيديو أو الألعاب الرقمية بشكل يفقد معه اللاعب السيطرة، وتختل اللعبة أولوية متزايدة لديه متفوقة على الاهتمامات والنشاطات اليومية الأخرى، وبالتالي مواصلة اللعب بما لا يراعي التداعيات الضارة.
وللقول إن شخصا ما مصاب بهذا المرض، ينبغي أن يكون إدمانه على اللعب قد أضر بأنشطته الشخصية والعائلية والإجتماعية والثقافية والعملية، وأن يكون هذا الأمر تواصل على ما لا يقل عن 12 شهرا.