الإثنين، 25 نوفمبر 2024

طالب عضو فرع نقابة الصحفيين بشمس أف أم، وجيه النمر، رئاسة الجمهورية بالالتزام بتعهداتها.

وفي تصريح لبرنامج "الماتينال"، على شمس أف أم، اليوم الأربعاء 26 جويلية (يوليو/تموز) 2023، تحدث و النمر عن تأخر صرف أجور شهر جوان إلى حد اليوم 26 جويلية وما يترتب عن ذلك من مشاكل مادية للعاملين بشمس أف أم.

نشر في وطنية

عقدت كوريا الشمالية مؤتمرا لاتحاد الصحفيين في وقت سابق من هذا الأسبوع لأول مرة منذ 22 عاما وحثت أعضاءها على أن يصبحوا "متحدثين مخلصين" لحزب العمال الحاكم.

 حسب ما أفادت وسائل الإعلام الرسمية اليوم الأربعاء 5أفريل 2023، عُقد المؤتمر التاسع لاتحاد الصحفيين الكوريين في بيونغ يانغ يومي الاثنين والثلاثاء، وانضم إليه كبار مسؤولي وسائل الإعلام الحكومية، بما في ذلك ري تشون-هي، مقدمة الأخبار الشهيرة بالتلفزيون الكوري المركزي، وفقًا لوكالة الأنباء المركزية الكورية (KCNA).

نشر في بقية العالم

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أفادت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين أنّها ستعقد غدا الثلاثاء 07 فيفري 2023 ندوة صحفية بمقر النقابة بداية من الساعة العاشرة صباحا للإعلان عن سلسلة من التحركات القادمة.

نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

استنكرت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، تهرّب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات من أسئلة الصحفيين، خلال الندوة الصحفية التي عقدتها أمس الاثنين للإعلان عن النتائج الأولية للدور الأول للانتخابات التشريعية، "في ضرب واضح لحق الصحافيين والمواطنين في المعلومة، والمتابعة الدقيقة لانتخابات مصيرية في تاريخ تونس".

وأدانت نقابة الصحفيين، في بيان أصدرته اليوم الثلاثاء 20 ديسمبر 2022، ما وصفته بـ"مسار الحجب والتضييق على التدفق الحر للمعلومات"، من قبل هيئة الانتخابات، واعتباره "هروبا من المساءلة الإعلامية، ودليلا على إنكار الهيئة للتجاوزات التي رافقت إدارة المسار الانتخابي"، والذي أكدته المنظمات التي قامت بملاحظة الانتخابات، وعكسته نسب الإقبال الضعيفة على التصويت.

نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية 

دعت نقابة النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين والجامعة العامة للإعلام بالاتحاد العام التونسي للشغل في مراسلة لرئاسة الجمهورية اليوم الجمعة 14 أكتوبر 2022، إلى التدخل من أجل إيقاف قرار التسوية القضائية في شأن مؤسستي "دار الصباح" و "شمس أف أم".

كما دعا الهيكلان أيضا إلى لإيقاف الفوري لقرار التسوية القضائية في حق مؤسستي "دار الصباح" وإذاعة "شمس أم" بوصفه قرارا متسرعا يكشف عن ضعف في إدارة أزمة مفتعلة كنا قد قدمنا حلولا بديلة لها يمكن أن تجنب بلادنا أزمة اجتماعية غير مسبوقة.

نشر في وطنية

 تونس/الميثاق/أخبار وطنية

ندّدت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين  بـ ''حملات التحريض وتأليب الرأي العام'' التي تستهدف إذاعة المنستير على خلفية تطرّق برنامج "الرأي والرأي المخالف" أمس الثلاثاء 1 ديسمبر 2020 إلى "إمكانية تدخل الجيش الوطني لفض الاعتصامات" وقد تطور النقاش من قبل مقدمي البرنامج إلى "الدعوة إلى التدخل العسكري" استنادا إلى تجارب مقارنة. 

وقالت النقابة في بيان إنّ هذه الحملة عرّضت المؤسسة والعاملين فيها إلى خطر الاستهداف والأعمال الانتقامية، منبّهة إلى ضرورة النأي بالإذاعة وبالإعلام العمومي عن التجاذبات السياسية.

ودعت وزارة الداخلية إلى اتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية "إذاعة المنستير" والعاملين فيها نتيجة الخطر المحدق بهم إثر هذه الحملات التي تستهدفهم، وفق نصّ البيان.

من جهة أخرى جدّدت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين رفضها لأي خطاب من شأنه المساس من مدنية الدولة وقيم الديمقراطية والدعوة إلى الخروج عن دستور الجمهورية التونسية.

وتعتبر النقابة  أنّ القضايا المطروحة للنقاش في وسائل الإعلام هي شأن مهني عام لا يخضع إلا لأخلاقيات المهنة والخط التحريري وذلك في إطار مبدأ التعديل والتعديل الذاتي للمهنة.

وذكّرت بأنّ "مساءلة الصحفيين والمؤسسات الإعلامية هو شأن مهني لا يمكن لأي طرف خارجي التدخل فيه وتعمل على معالجته هياكل المهنة والهيئات التعديلية ولا تخضع لأي ضغوطات من أي جهة خارجية سياسية أو حزبية."

واعتبرت أنّ القرارات الإدارية التي اتخذتها مؤسسة الإذاعة التونسية في حق المسؤولين عن البرنامج تعدّ  نسفا لمبدأ استقلالية هيئات التحرير المنتخبة عن الإدارة في ظل غياب تحديد مسبق للمسؤوليات ضمن تحقيق جدي.

ونبّهت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين إلى تواصل حالة الفراغ بمؤسسة الإذاعة التونسية التي يتولى إدارتها رئيس مدير عام بالنيابة منذ أكثر من سنة، داعية إلى الإسراع في تعيين رئيس مدير عام وفق مبدأ التناظر وحسب عقد أهداف واضح، مندّدة بغياب رؤية إصلاحية للإعلام العمومي والذي بقي مجرد شعار منذ الثورة، وفق نصّ البيان.

 

نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

انعقد اليوم الثلاثاء 10 نوفمبر 2020 اجتماع المكتب التنفيذي الموسع للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين في ظل مناخ سياسي واجتماعي محتقن تتحكم فيه لوبيات سياسية ومالية تهدد الانتقال الديمقراطي في البلاد.

وقد عاين أعضاء المكتب التنفيذي الموسع للنقابة اتساع دائرة استهداف رئيس الحكومة هشام المشيشي لقطاع الإعلام وحرية التعبير والصحافة وحق الجمهور في إعلام حر ومستقل  يخدم المواطن وذلك عبر الابتزاز والمقايضة بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية للصحفيين ومحاولات وضع  اليد على الإعلام العمومي والمصادر، بالإضافة إلى الانتهاك المتكرر لحق النفاذ إلى المعلومة والاعتداءات على الصحفيين أثناء تأدية مهامهم، والتضييق على عمل  مراسلي الصحافة الأجنبية في تونس.

وأمام عدم إيفاء الحكومة بتعهداتها وتواصل استهتارها بمطالب الصحفيين وأبرزها:

-نشر الاتفاقيتين الإطارية والقطاعية بالرائد الرسمي للجمهورية التونسية

 -الانطلاق الجدي في مسار الإصلاح في مؤسسات الإعلام العمومي وعدم ممارسة الوصاية عليه

-الالتزام بخلاص المستحقات المالية للزملاء في المؤسسات الإعلامية والمصادرة وضمان ديمومتها

- تسوية الوضعيات الهشة العالقة في مؤسسات الإعلام العمومي.

-انتداب من طالت بطالتهم من خريجي معهد الصحافة وعلوم الاخبار وفق القانون عدد 38 لسنة 2020

-تفعيل إجراءات دعم المؤسسات الإعلامية والصحفيين المتضررين من جائحة كورونا وإحداث وكالة الإشهار العمومي

وعليه قرر المكتب التنفيذي الموسع للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين:

 - تنفيذ يوم غضب وطني تتخلله وقفات احتجاجية بساحة الحكومة بالقصبة ومختلف جهات الجمهورية

- تنفيذ  إضراب عام في قطاع الإعلام

-الاعتصام بمقر رئاسة الحكومة بالقصبة

ويُفوّض للمكتب التنفيذي للنقابة تحديد التاريخ المناسب لهذه التحركات.

نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

استغربت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين ، اقدام رئيس الحكومة هشام المشيشي سحب مشروع قانون حرية الاتصال السمعي البصري الذي قدمته الحكومة السابقة  فيها ليفسح المجال أمام تمرير مشروع تنقيح ائتلاف الكرامة عشية الجلسة البرلمانية المخصصة لمناقشة المشروع، واصفة خطوة المشيشي بالمفاجئة والغير مسؤولة.

و اعتبرت النقابة في بلاغ لها، اليوم الاثنين، أّنّ قرار رئيس الحكومة سحب مشروع قانون حرية الاتصال السمعي البصري قرارا غير مسؤول ويضرب مبدأ استمرارية الدولة ويتناقض مع تعهدات الحكومة والتزامات الدولة التونسية بدعم التشريعات المتعلقة بحرية الصحافة والاتصال السمعي البصري.

نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

استغربت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين ، اقدام رئيس الحكومة هشام المشيشي سحب مشروع قانون حرية الاتصال السمعي البصري الذي قدمته الحكومة السابقة  فيها ليفسح المجال أمام تمرير مشروع تنقيح ائتلاف الكرامة عشية الجلسة البرلمانية المخصصة لمناقشة المشروع، واصفة خطوة المشيشي بالمفاجئة والغير مسؤولة.

و اعتبرت النقابة في بلاغ لها، اليوم الاثنين، أّنّ قرار رئيس الحكومة سحب مشروع قانون حرية الاتصال السمعي البصري قرارا غير مسؤول ويضرب مبدأ استمرارية الدولة ويتناقض مع تعهدات الحكومة والتزامات الدولة التونسية بدعم التشريعات المتعلقة بحرية الصحافة والاتصال السمعي البصري.

نشر في وطنية
الصفحة 1 من 2