تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
قال المحلل السياسي الدكتور عدنان السراج، إن رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي، بكونه أنه رئيس برلمان جديد، فقد تحدث عن أول ملف له وهو مطالب نواب البصرة اللذين أجتمعوا وشكلوا تكتل هو عبارة عن 32 نائبًا، لديهم مطالب تعبر عن دوائرهم المختلفة، مشيرًا إلى أنهم طالبوا بضرورة عقد جلسة لمجلس النواب فى البصرة، وتأجلت هذة الجلسة لظروف أجازة مجلس النواب، ولكن هل يستطيع رئيس مجلس النواب أن يوفرالامكانيات والقوانين ويستطيعون أن يشرعون ذلك في مدة زمنية قصيرة أم لا.
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
أقدم أحد عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي على نثر الدولارات خلفه، أثناء هربه من مطاردة أمنية في العراق، ليشغل عناصر الأمن.
وأعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية العراقية، يوم أمس الأربعاء، عن القبض على أحد ممولي "داعش" شمال الموصل.
تونس/الميثاق/أخبار الشرث الأوسط
قال المُحلل السياسي العراقي الدكتور "عبد الكريم الوزان" إنَّ الانفجار الجمعي الموجود في مدينة البصرة لهُ أسباب تراكمية بدأت بشكل هادئ منذ احتلال دولة العراق عام 2003، وإنه خلال السنوات اللاحقة، ومع اشتداد تأخر الخدمات وتلاشيها بدأ هذا الاحتجاج يَشتد.
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
قتل 14 شخصا وأصيب آخرون اليوم الأربعاء 27 أوت 2018 بتفجير انتحاري تبناه "داعش" الإرهابي، استهدف حاجزا للجيش العراقي في قضاء القائم بمحافظة الأنبار غربي البلاد.
وقال مصدر أمني في الأنبار إن: "انتحاريا يقود عجلة مفخخة فجر نفسه صباح اليوم عند المدخل الجنوبي لمدينة القائم، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى"، بحسب موقع "السومرية نيوز".
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
كشف تقرير جديد أصدرته الأمم المتحدة أرقاماً عن وجود كبير لعناصر تنظيم داعش الارهابي في العراق و سوريا، حيث أكد وجود ما بين 20 و30 ألفاً من عناصر التنظيم في هذين البلدين رغم هزيمته.
وأشار التقرير إلى أن "داعش" لا يزال قادراً على شن هجمات داخل الأراضي السورية، ولا يزال ناشطاً من خلال خلايا نائمة في الصحراء وغيرها من المناطق.
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
أفاد مصدر أمني عراقي، اليوم الاثنين 13 أوت 2018 ، بوجود خطر من قبل عناصر تنظيم "داعش" في ريف قضاء الطارمية، شمالي بغداد، يهدد المدنيين.
وقال المصدر لـقناة روسيا اليوم إن "هناك خلايا تابعة لداعش تنشط بين فترة وأخرى وتتعرض للمدنيين، واشتبكت في الأيام الأخيرة أكثر من مرة مع القوات الأمنية العراقية".
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
أصدرت محكمة عراقية قرار بالسجن المؤبد على فرنسي وألمانية بعد إدانتهما بالانتماء لتنظيم "داعش"الارهابي، في استمرار لمحاكمة مئات الأشخاص، ألقي القبض عليهم عقب هزيمة التنظيم العام الماضي.
ونفى الفرنسي لحسن عمار غيبودج (55 عاما)، والألمانية نادية راينر هيرمان (22 عاما)، انتماءهما للتنظيم، وقال غيبودج: "جئت إلى المنطقة فقط لكي استرد ابني الذي انضم لداعش، وكان يعيش في مدينة الرقة في سوريا".
وأضاف، مخاطبا القاضي عبر مترجم في المحكمة الجنائية المركزية: "لم أكن لأغادر فرنسا مطلقا، لو لم يكن ابني في سوريا.. أعرف أنني مجنون لأنني ذهبت إلى سوريا".
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
أصدرت محكمة عراقية قرار بالسجن المؤبد على فرنسي وألمانية بعد إدانتهما بالانتماء لتنظيم "داعش"الارهابي، في استمرار لمحاكمة مئات الأشخاص، ألقي القبض عليهم عقب هزيمة التنظيم العام الماضي.
ونفى الفرنسي لحسن عمار غيبودج (55 عاما)، والألمانية نادية راينر هيرمان (22 عاما)، انتماءهما للتنظيم، وقال غيبودج: "جئت إلى المنطقة فقط لكي استرد ابني الذي انضم لداعش، وكان يعيش في مدينة الرقة في سوريا".
وأضاف، مخاطبا القاضي عبر مترجم في المحكمة الجنائية المركزية: "لم أكن لأغادر فرنسا مطلقا، لو لم يكن ابني في سوريا.. أعرف أنني مجنون لأنني ذهبت إلى سوريا".
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
أصدرت محكمة عراقية قرار بالسجن المؤبد على فرنسي وألمانية بعد إدانتهما بالانتماء لتنظيم "داعش"الارهابي، في استمرار لمحاكمة مئات الأشخاص، ألقي القبض عليهم عقب هزيمة التنظيم العام الماضي.
ونفى الفرنسي لحسن عمار غيبودج (55 عاما)، والألمانية نادية راينر هيرمان (22 عاما)، انتماءهما للتنظيم، وقال غيبودج: "جئت إلى المنطقة فقط لكي استرد ابني الذي انضم لداعش، وكان يعيش في مدينة الرقة في سوريا".
وأضاف، مخاطبا القاضي عبر مترجم في المحكمة الجنائية المركزية: "لم أكن لأغادر فرنسا مطلقا، لو لم يكن ابني في سوريا.. أعرف أنني مجنون لأنني ذهبت إلى سوريا".
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
أصدرت محكمة عراقية قرار بالسجن المؤبد على فرنسي وألمانية بعد إدانتهما بالانتماء لتنظيم "داعش"الارهابي، في استمرار لمحاكمة مئات الأشخاص، ألقي القبض عليهم عقب هزيمة التنظيم العام الماضي.
ونفى الفرنسي لحسن عمار غيبودج (55 عاما)، والألمانية نادية راينر هيرمان (22 عاما)، انتماءهما للتنظيم، وقال غيبودج: "جئت إلى المنطقة فقط لكي استرد ابني الذي انضم لداعش، وكان يعيش في مدينة الرقة في سوريا".
وأضاف، مخاطبا القاضي عبر مترجم في المحكمة الجنائية المركزية: "لم أكن لأغادر فرنسا مطلقا، لو لم يكن ابني في سوريا.. أعرف أنني مجنون لأنني ذهبت إلى سوريا".