الإثنين، 07 أكتوبر 2024

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

وصف المفوض الأوروبي لسياسة الجوار والتوسع، أوليفر فارهيلي تونس بـ"الشريك المهم والجار الوثيق للاتحاد الأوروبي، واصفا انتخابات 17 ديسمبر القادم التشريعية بـ"الحدث المفصلي في هذه الفترة الانتقالية الحساسة".

و في خطاب أمام البرلمان الأوروبي، نيابة عن الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، قال فارهيلي: "نحن نعلم أن التحولات السياسية تمثل تحديًا، وتلك التي بدأها الشعب التونسي في عام 2011 ليست استثناء، لهذا السبب يعتبر الاتحاد الأوروبي أنه من الضروري الاستمرار في الوقوف إلى جانب الشعب التونسي، كما فعلنا خلال العقد الماضي، ليس فقط من الناحية الاقتصادية، ولكن أيضًا على الصعيد السياسي".

وأضاف المفوض الأوروبي بالقول:  "في الوقت نفسه، استند دعمنا إلى المبادئ والقيم المشتركة التي جلبتها ثورة الياسمين. نحن نؤمن إيمانا راسخا بأن التونسيين يريدون الحفاظ على هذه القيم"، معربا عن "الامل بأن يتخذ الشعب والسلطات التونسية أكثر الخيارات حكمة لمستقبل تونس، وهو ما لا يمكن أن يحدث إلا نتيجة للحوار الشامل والاعتماد على توافق كبير في الآراء".

نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

وصف المفوض الأوروبي لسياسة الجوار والتوسع، أوليفر فارهيلي تونس بـ"الشريك المهم والجار الوثيق للاتحاد الأوروبي، واصفا انتخابات 17 ديسمبر القادم التشريعية بـ"الحدث المفصلي في هذه الفترة الانتقالية الحساسة".

و في خطاب أمام البرلمان الأوروبي، نيابة عن الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، قال فارهيلي: "نحن نعلم أن التحولات السياسية تمثل تحديًا، وتلك التي بدأها الشعب التونسي في عام 2011 ليست استثناء، لهذا السبب يعتبر الاتحاد الأوروبي أنه من الضروري الاستمرار في الوقوف إلى جانب الشعب التونسي، كما فعلنا خلال العقد الماضي، ليس فقط من الناحية الاقتصادية، ولكن أيضًا على الصعيد السياسي".

وأضاف المفوض الأوروبي بالقول:  "في الوقت نفسه، استند دعمنا إلى المبادئ والقيم المشتركة التي جلبتها ثورة الياسمين. نحن نؤمن إيمانا راسخا بأن التونسيين يريدون الحفاظ على هذه القيم"، معربا عن "الامل بأن يتخذ الشعب والسلطات التونسية أكثر الخيارات حكمة لمستقبل تونس، وهو ما لا يمكن أن يحدث إلا نتيجة للحوار الشامل والاعتماد على توافق كبير في الآراء".

نشر في وطنية

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

وصف المفوض الأوروبي لسياسة الجوار والتوسع، أوليفر فارهيلي تونس بـ"الشريك المهم والجار الوثيق للاتحاد الأوروبي، واصفا انتخابات 17 ديسمبر القادم التشريعية بـ"الحدث المفصلي في هذه الفترة الانتقالية الحساسة".

و في خطاب أمام البرلمان الأوروبي، نيابة عن الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، قال فارهيلي: "نحن نعلم أن التحولات السياسية تمثل تحديًا، وتلك التي بدأها الشعب التونسي في عام 2011 ليست استثناء، لهذا السبب يعتبر الاتحاد الأوروبي أنه من الضروري الاستمرار في الوقوف إلى جانب الشعب التونسي، كما فعلنا خلال العقد الماضي، ليس فقط من الناحية الاقتصادية، ولكن أيضًا على الصعيد السياسي".

وأضاف المفوض الأوروبي بالقول:  "في الوقت نفسه، استند دعمنا إلى المبادئ والقيم المشتركة التي جلبتها ثورة الياسمين. نحن نؤمن إيمانا راسخا بأن التونسيين يريدون الحفاظ على هذه القيم"، معربا عن "الامل بأن يتخذ الشعب والسلطات التونسية أكثر الخيارات حكمة لمستقبل تونس، وهو ما لا يمكن أن يحدث إلا نتيجة للحوار الشامل والاعتماد على توافق كبير في الآراء".

نشر في وطنية