وقال غالانت: "إذا قضينا على حماس قبل إعادة الرهائن، فلن يكون هناك رهائن لإعادتهم"، في إشارة إلى المخاطر التي قد تترتب على التصعيد العسكري قبل تأمين الإفراج عن المحتجزين.
تصريح غالانت يعكس تباينًا في الرؤى داخل الأوساط الصهيونية حول أولويات المرحلة المقبلة في الصراع مع حماس، وسط ضغوط متزايدة من عائلات الرهائن والمجتمع الدولي لإيجاد حل دبلوماسي للأزمة.