وأوضح المكتب أن أزمة الوقود تتفاقم مع استمرار الإغلاق، مما يهدد بتوقف المستشفيات عن العمل، ما يزيد من معاناة السكان ويؤدي إلى كارثة صحية غير مسبوقة.
كما أشار المكتب إلى أن الإغلاق المستمر يعطّل عمليات انتشال جثامين أكثر من 10 آلاف شهيد لا يزالون تحت الأنقاض، مما يزيد من المأساة الإنسانية في القطاع.
وأكد المكتب أن استخدام التجويع كأداة حرب يمثل انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي الإنساني، داعيًا المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف هذه الكارثة وإنهاء الحصار المفروض على غزة.